قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 months, 2 weeks ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 4 days, 5 hours ago
"من أعظم ما تعلمك إياه الحياة، أنك إن لم تجعل لك هدفاً كنت موضوعاً لأهداف الآخرين ولابد"
نعم وبالنسبة لي، الموضوع عندي تحصيل حاصل، إن لم تشغل عقلك وأسئلتك واهتماماتك، شغلتك أسئلة الآخرين واهتماماتهم
بالطبع هناك أسئلة جمعية واهتمامات مشتركة.
لكن الحديث هنا عن فرادة عيشك الخاص. إذ لكل إنسان ما يستهويه من مواضيع المعرفة بأنواعها، ولكل إنسان أهداف يجب أن يضعها مهما قصر الدرب أو طال.
هل العنصرية من صميم أدمغتنا ؟
أنا من الناس التي تميل مبدئياً إلى المواجهة، ليس لأني الأشجع إطلاقاً، لكن لأن الحقائق إذا تبّدى لي ضوءها لا أستطيع أن أشيح عنها، شيء ما يؤلمني في عيني وداخل عقلي إن تجاهلت سطوع الحقائق ووضوحها.
صحيح أن النظر المباشر يؤلم، لكن الأكثر إيلاًما أن تجد الأظلال هنا وهناك دون أن تعترف وتواجه، هذا منهجي في النظر بكل أنواع الحقائق الوجودية بمستوياتها المختلفة، في الذات والناس والعلاقات والمجتمعات والأديان والأفكار
للمواجهة آثار جانبية، كعادة أي شيء. ولطالما فكرت بالأسباب التي تجعل الناس تتغاضى عن هذه المواجهة والاعتراف بها،
ربما سابقاً كنت أظن أن عموم الناس لا تنتبه وأنه يتم تجهيلها في حين أنها مستعدة لتقبل الحقائق لو أُتيحت لها الفرصة
لكن مع الوقت اكتشفت أن الناس أذكى مما كنت أظن، والفرص متاحة لها طوال الوقت، صحيح أنه ثمة مساحة تختلط فيها الأوهام بالحقائق ولا تسلم من هذه المساحة أعظم العقول، وصحيح أن الناس يتم التلاعب بعقولها نتيجة عدم استخدامها للعقل (إذا لم تستخدم عقلك غيرك سيستخدمه بكل بساطة)
لكننا نظن ظاهرياً بأن الإنسان لا يستخدم عقله في حين أنه يستخدمه وبشكل جيد لكنه يوجهّه ويحركه حسب مصلحته، والناس لا تخفى عنها الحقائق لكنها "تريد" أن تخفى عنها الحقائق
فتجد الإنسان مُدرك لهذه الحقيقة أو تلك لكنه يختار أن يتجاهلها في مرحلة ما، على أن يستدعيها في مراحل أخرى
ففي مرحلة ما مثلاً، يكون مُثقلاً بالحاجات النفسية والعاطفية ولا يستطيع أقوى سطوع للحقيقة أن يجعلها تحيد عن رغبته في الإشاحة عنها، في ظل الظروف التي يعيشها. لكن ما إن تتغير الأوضاع، ويجرّب ردحاً من الزمن طعم مراوغته وتحايله على الحقائق، أو أن انفعالاته تغيرت، يبدأ باستدعاؤها والاعتراف والإقرار بها
لماذا يفعل ذلك ؟ لأن الإنسان ليس كائناً عقلياً محض، كائن انفعالي بامتياز، يُغلب مصلحته المرحلية على المصلحة ذات الأمد البعيد، وفي الواقع سؤال : لماذا تتغير مواقف الناس وأفكارهم وسلوكياتهم، ليس بالسؤال السهل إطلاقاً.
الجواب على هذا السؤال يطول ويطول، فالناس لديها تحوّلات وجدانية ورغبات اجتماعية تجعلهم يحيدون عن هذا التصرف أو ذاك، هم ليسوا محض استجابات عقلية وحجج منطقية، وحين يطرأ تغيير على وجدانهم يبدأون باستدعاء الحجج المنطقية والبرهنة عليها
دع عنك السرديات التي تؤكد وتبرز عقلانيته على حساب انفعالاته وعواطفه، فصحيح أنه كائن عقلاني وعاطفي لكن الأغلب البشر ينساقون لاستجابات العامل الأخير وليس في ذلك تقليل لا لأهمية العقل ولا لأهمية الانفعالات، على العكس دعوة للفهم العميق لسلوك الناس وتغيراتهم
ربما الكثير من الاشكاليات الأخلاقية تظهر لنا هنا، فمن يتصرفون باستمرار وفق رغبتهم الآنية هل تقلّ قيمتهم الإنسانية ببعدهم عن الانكشافات والمصارحات وتقبل الحقائق ومن ثم اتخاذ القرارات والخيارات ؟
هل وقعوا في شباك الانتهازية بوعي أو غير وعي ؟
أم أن من اختاروا الاعترافات المبكرة هم دراويش الإنسانية ولم يستوعبوا عبثية الحياة وشروطها وعدم اكتراثها بخياراتهم العقلانية ؟
# تابع
وأن أحد أمراء الايويبين "السنة" قام بتسليم القدس للصليبيين بعد اتفاق معهم
والعباسيين "السنة" ارتكبوا مجازر بالأمويين "السنة"، وعلى ذكر الأمويين، قاموا بحملات عسكرية على المدينة المنورة ومكة وقتل بعض سكانها ومن أبناء الصحابة وضربوا الكعبة بالمنجيق، لم تكن أوضاع وقتها على ما يرام. بل حتى في عهد الدولة الراشدة، ثلاثة من الخلفاء الراشدين ماتوا مقتولين، فهل كانت أوضاع المسلمين وقتها على ما يرام ؟ كانت هناك حروب أهلية كثيرة بين المسلمين، هل كانت أوضاع المسلمين على ما يرام ؟
هذه نبذة على الأمثلة التي توّضح أن النقط السوداء في تاريخنا تمّس كل المكونات، السردية الطائفية غير منقعة في التاريخ على الإطلاق، سردية مؤامراتية وهشة، على أرض الواقع التاريخ تتداخل فيه عوامل كثيرة وليس فقط العامل الطائفي، وإلا يمديك أن تنتقي ما تشاء من الأحداث وتفسرها حسب قالب مسبق في ذهنك
هي سردية تريد أن تصل إلى أن نتيجة حتمية وهي أن المكون الفلاني عدو أبديّ بيننا، من خلال الربط العجيب بين التاريخ والواقع، ولكن سؤال : إذا كنا حريصيين حقاً على الأمة الإسلامية فهل هذه السردية تصب في مصلحتها ؟ لا أظن، لأنه خطاب يشحنك تجاه الأخر ويثير الكراهية لا الفهم الموضوعي للأحداث، فالآخر نرتاب منه لأنه لا يريد نصرة الله ولا نصرة المسلمين ولا نصرة الدين ثم نأتي للتاريخ بذاكرة انتقائية وفهم اختزالي وتوكيدات مسبقة.
خطاب بائس، والخطابات البائسة تستنجد بالتاريخ وتستخدمه كثيراً ..لكن الأهم هو أن نستخدم عقولنا.
يا ليت أحد ينصحهم، بتطوير سردياتهم النقدية في التاريخ، أو أن يكتفوا بالمواعظ الدينية، التي أحترمها لأنهم مبدعين فيها وهذا ميدانهم الذين ينجحون فيه
هذه دراسة إجتماعية ميدانية لنساء الطبقتين المتوسطة والدنيا في القاهرة من سنة 1999 إلى 2002
للنساء غير المصريات تفيدهم هذه الدراسة بالمقارنة مع مجتمعاتهم أو التفكير بدراسات ميدانية
قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )
Last updated 1 week ago
يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.
Last updated 3 months, 2 weeks ago
- بوت الإعلانات: 🔚 @FEFBOT -
- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.
My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain
- @NNEEN // 🔚: للأعلانات المدفوعة -
Last updated 4 days, 5 hours ago