وَقَالَ ٱلشَّيْطَـٰنُ لَمَّا قُضِىَ ٱلْأَمْرُ إِنَّ ٱللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ ٱلْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ ۖ وَمَا كَانَ لِىَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَـٰنٍ إِلَّآ أَن دَعَوْتُكُمْ فَٱسْتَجَبْتُمْ لِى ۖ فَلَا تَلُومُونِى وَلُومُوٓا۟ أَنفُسَكُم ۖ مَّآ أَنَا۠ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَآ أَنتُم بِمُصْرِخِىَّ ۖ إِنِّى كَفَرْتُ بِمَآ أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ ۗ إِنَّ ٱلظَّـٰلِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌۭ

قالَ مَسْرُوق: «مَا غَبَطْتُ شَيْئًا بِشَيْءٍ كَمُؤْمِنٍ فِي لَحْدِهِ قَدْ أَمِنَ مِنْ عَذَابِ اللَّهِ، وَاسْتَرَاحَ مِنَ الدُّنْيَا»
? || الزهد لأحمد

- رسائل نافعة في توضيح أصل دين الإسلام .

• || الرسالة .
https://t.me/takfirelouchrikine/736

• || ملة إبراهيم .
https://t.me/takfirelouchrikine/1268

• || ما هو الطاغوت وكيف نكفر به ؟ .
https://t.me/takfirelouchrikine/493

• || الجامع المفيد لدروس تعلم التوحيد .
https://t.me/takfirelouchrikine/543

• || أضواء أثرية على نوازل الحاكمية .
https://t.me/takfirelouchrikine/1506

• || كتاب: الهداية .
https://t.me/takfirelouchrikine/134

الفولاNي تبعكن يسمح لمحلات الخمور بإكمال شغلن

آمنتُ بالله وكفرتُ بالطاغوت??

?اذا مشايخكم مو عارفين ولا بيحكو فلا عتب ع ناس

اذا هلق مو عارفين مين الطاغوت
كيف اذا طلع الدجال وقلهن انا ربكم وانزل لهم المطر واحيا الموتى ?

انضحك عليكن مبروك?

⚫وَمِنْهَاْ : أَنَّ الْمَعْصِيَةَ تُوْرِثُ الْذُّلَّ وَلَاْ بُدَّ ؛ فَإِنَّ الْعِزَّ كُلَّ الْعِزِّ فِيْ طَاْعَةِ اللَّهِ تَعَاْلَىٰ ، قَاْلَ تَعَاْلَىٰ : {مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعًا} .*?*أَيْ : فَلْيَطْلُبْهَاْ بِطَاْعَةِ اللَّهِ ، فَإِنَّهُ لَاْ يَجِدُهَاْ إِلَّاْ فِيْ طَاْعَةِ اللَّهِ.

وَكَاْنَ مِنْ دُعَاْءِ بَعْضِ الْسَّلَفِ : الْلَّهُمَّ أَعِزَّنِيْ بِطَاْعَتِكَ ، وَلَاْ تُذِلَّنِيْ بِمَعْصِيَتِكَ .

قَاْلَ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ : إِنَّهُمْ وَإِنْ طَقْطَقَتْ بِهِمُ الْبِغَاْلُ ، وَهَمْلَجَتْ بِهِمُ الْبَرَاْذِيْنُ ، إِنَّ ذُلَّ الْمَعْصِيَةِ لَاْ يُفَاْرِقُ قُلُوْبَهُمْ ، أَبَىٰ اللَّهُ إِلَّاْ أَنْ يُذِلَّ مَنْ عَصَاْهُ .*?*وَقَاْلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَاْرَكِ :

رَأَيْتُ الْذُّنُوْبَ تُمِيْتُ الْقُلُوْبَ ... وَقَدْ يُوْرِثُ الْذُّلَّ إِدْمَاْنُهَاْ

وَتَرْكُ الْذُّنُوْبِ حَيَاْةُ الْقُلُوْبِ ... وَخَيْرٌ لِنَفْسِكَ عِصْيَاْنُهَاْ

وَهَلْ أَفْسَدَ الْدِّيْنَ إِلَّاْ الْمُلُوْكُ ... وَأَحْبَاْرُ سُوْءٍ وَرُهْبَاْنُهَاْ*?* اِبْنُ القَيِّمِ الْجَوْزِيَّةِ - الْدَّاْءُ وَالْدَّوَاْءُ .**