تَغْتَرُّ مِنْ حُسْنِكِ الفَتَّانِ أَزْهارُ
وَلَيْسَ تَحْجُبُ نُورُ الشَّمْسِ أَنْوارُ
ما يُقْدِمُ الصُّبْحُ إِلَّا يَعْتلي مَعَهُ
شَوْقٌ إِلَيْكِ وَبِالأَشْواقِ أَعْذارُ
وَلَسْتُ آبَهُ بَعْدَ الآنِ أَكْتُمُهُ
فالشَوْقُ خَمْرٌ وما للسُّكْرِ إِضْمارُ 
سالَ المِدادُ إِلَيْكِ دُونَ مَعْرِفَتي 
فَلَسْتُ فيما يَعُوزُ القَلْبُ أَخْتارُ 
جوري بِمَيْلِكِ لي ما ازْدادَ مِنْ كلَفَي
فَأَنْتِ غَيْثٌ وَقَلْبي بالهوى نارُ

عن لسان شوقِ أحد جَنوبيين العِراق :
وأنا في هذا الظلام الذي يُسميه بعض
الجنوبيين " دَغش "
جاثٍ علىٰ ركبتيّ في زاويةِ الغرفة أحاول
تدفئة حيّاتي بذكراكِ
مُتذكراً اليومَ الذي خاصمتكِ فيهِ لمدةٍ
أطول من المُعتاد ، تذكرتُ صوتكِ
وأنتَ تگُول :
" شگد قاسي گلبك مَا أشتاقلي؟ "
وكلماتكِ الدافِئة :
وداعة عيونك مَا أعوفك تنام
وأنتَ زعلان مني
يا ترىٰ هل الخلل في اليمينِ ؟
لو ، عيوني مَا تشور بيچ؟.

‏"فَلَمّا رآني العاذِلون مُتَيَّمًا
‏كَئيباً بِمَن أَهوى وَعَقلي ذاهِبُ

‏رَثوا لي وَقالوا: كُنت بِالأَمس عاقِلًا!!
‏أَصابَتكَ عَينٌ؟! قُلتُ: عَينٌ وَحاجِبُ"

قناة جميلة الي يحب ينضم بيها?.

رَطِّبِي الكُحْلَ مِنْ عَقِّيْقِ المَآقِي
واغْزِلِي المَاءَ باللَّظَىٰ مِثْلَ شَاعِر
وامْلَئِي الكَأْسَ مِنْ حَسَّاءِ القُدَامَىٰ
واسْكُبِي الرَّاحَ في رَقِيْقِ الحَنَاجِر
فِكْرَةٌ أنتِ مِنْ خَيَالِ الدَوَالِي
صَارَتِ الخَمْرُ في ظَلَامِ العَنَابِر
لَمْ أَرَ العَرْشَ فَوْقَ ماءٍ ولٰكِن
كان في الكَأْسِ وَجْهُكِ الحُلُوْ ظَاهِر .

"غُرُورُكِ في جمالِكِ مُسْتَحَقُّ
‏وحبٌّ غيرُ حبِّكِ لا يَحِقُّ

‏أمُوتُ بطرْفِ عَينَيكِ ابتهاجاً
‏فلا تثريبَ إنَّ العَينَ حقُّ"

"سَيبعدُ اللّٰهُ همًّا كَان يُشقينا
ويملأُ القَلب أفراحًا ويُرضِينا

فكُلَّما اشتدَّ هـٰذا اللَّيل مِن ألَمٍ
أتاهُ فَجرٌ جديدٌ مِن أمَانِينا"

بالنهاية ستتزوج بأنثُى
تجيد الطبخ ولا تجيد قراءة الكتب
أُنثى عادية عادية جداً
ستنتظرك بالمطبخ لا على البلكونة
ستتصل بك لتذكرك برغيف الخبز وليس لسماع صوتك
أُنثى تحب الذهاب إلى منزل اهلها بقدر كرهها للشعر
أُنثى لاتعلم شيء عن
"قواعد جارتين"
ستفتش قميصك للتأكد من عدم وجود المال قبل غسيله
بينما انت ستفتش
عن اي تفصيل مشترك بينها وبين الأنثى
التي معك الان ✨?
"لا تصير غبي وتضيعها"

"ولا يألفُ الإنسانُ إلّا نظيرهُ
‏وكل امرئٍ يصبو إلى مَن يشاكله"

‏"إنَّ المُحِبَ لِمَن أَحَبَّ غَيُّورُ"