أحيانًا يجِب أن تنهار أشياءً لِتُفسِح المجال لأشياءً أفضَل .

اليوم
مررتُ ببعض رسائلنا القديمة
وجدتُ في احداها وعدًا بالبُقاء
ضحكتُ من سُخرية الوعود
انتَ الآن في مكان
وانا في آخر مُختلف
لا اعرف كيفَ تُمضي ايامك
ولا برفقةِ مَن
كذلكَ انتَ، لا تعرفَ كآبة
صباحاتي بدون رسائلك
ولا قسوة أُمسياتي بعيدًا
عنك لقد كان رحيلاً ساذجًا
لا يُشبهُ عمق الحُب الذي عِشناه
او بمعنى أصح
الذي عشتُه أنا .

شسويلك بعد وعيونك امليهن
انا السويت حته الـ مامسويهن.

-

كلّ عام وأنت ربيع عمرّي
‏ومسراته
‏عيدنا سعيد معًا
‏يابهجةُ الأعيادِ كُلها ..

-

لو ملكت عمرًا ثانٍ
‏سأختار أن أُحبّك مجددًا.

-

أُباهي بّك
‏بينَ العالم
‏كإنتصاري الوحيد
‏هنائي الأخير
‏أملي الحقيقي
‏وحُبّي الأوحد
‏أُباهي بّك
‏سرًا
‏وأُباهي جهرًا
‏لإنك دخولك لحياتي
يستحق الإشاده
‏يستحقُ المُباهاه
‏لإنك لستُ عاديًا
‏أنت الحظُ السعيد
‏الذي حل في حياتي
‏طوقُ نجاتي
‏والضوء الذي لقيته
‏في آخرِ النفق ..

:)

-

رغبة متجددة ولهفه بحجمِ الدُنيا
‏كلَّ يوم
‏وكلَّ ليلة
‏لذات الشخص ..

‏« لطالما يدي بيديكِ لن أتوه »