قال الله تعالى (وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ)

قال الطبري: أي اجتنبوا عبادة كلّ ما عبد من دون الله من شيء

( تفسير الطبري)

قال الشافعي رحمه الله تعالى : لا يحل دم من ثبتت له حرمة الإسلام إلا أن يقتل أو يزني بعد إحصان أو يكفر كفرا بينا بعد إيمان ثم يثبت على الكفر وليس الدلالة على عورة مسلم ولا تأييد كافر بأن يحذر أن المسلمين يريدون منه غرة ليحذرها أو يتقدم في نكاية المسلمين بكفر بيّن

[ الأم للشافعي، ٢٦٤/٤]

قال عبد الوهاب الوراق رحمه الله: من لم يقل إن اللَّه خلق آدم عَلَى صورة الرحمن فهو جهمي.

[طبقات الحنابلة]

قال الإمام أحمد : من زعم أَن الله لم يكلم مُوسَى فقد كفر بِاللَّه وَكذب الْقُرْآن ورد على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

قال سليمان بن سحمان : فهذا كلام الإمام أحمد فيمن نفى صفة الكلام فكيف إذا أضاف إلى ذلك نفي علو الله على خلقه واستوائه على عرشه وزعم أنه لا داخل العالم ولا خارجه ولا متصلا به ولا منفصلا عنه ولا محايث له أترى أنه يشك في كفر هؤلاء أو في كفر من لم يكفرهم

[ كشف الأوهام والإلتباس صفحة ٧٣]

هذا أثر عظيم

عَن عمرو بْن مهاجر، قَالَ : قَالَ عُمَر بْن عَبْد العزيز: يا عمرو، إذا رأيتني قد ملت عَنِ الحق، فضع يدك فِي تلابيبي، ثم هزني ثم قل: لي ماذا تصنع ؟!

[تاريخ بغداد ت بشار، ٢٧٧/٦]

تكفير الجهمية والقبورية

من صوتية لأبي عبد الله إبراهيم الشمري فرج الله كربه

سبب هلاك ابن فورك الأشعري

دخل ابن فورك على السلطان محمود بن سبكتكين فقال: لا يجوز أن يوصف الله بالفوقية لأن لازم ذلك وصفه بالتحتية، فمن جاز أن يكون له فوق جاز أن يكون له تحت.
فقال السلطان: ما أنا وصفته حتى يلزمني، بل هو وصف نفسه فبهت ابن فورك، فلما خرج من عنده مات فيقال: انشقت مرارته.
[ سير أعلام النبلاء ط الرسالة، ٤٨٧/١٧]

قال الزهري رحمه الله : ما عُبد الله بمثل الفقه

( مصنف عبد الرزاق )

کێ لەو کەسه ناخ پیسترو زەندیق ترە کە خەڵکی دوور بخاتەوە لە کتێبەکانی سلف جارێک بە بیانوی تێنەگەیشتن جارێک بە بیانوی لاوازی ئاسارەکان l

قال أبو الْمُظَفَّرِ السَّمْعَانِيَّ: إِنْ أَرَدْتُمُ الصِّدْقَ فَفِي الْكُتُبِ الْقَدِيمَة وَإِن أردتم الصَّادِقين فَفِي الْبُيُوتِ الْقَدِيمَةِ عليْكمْ بِالْقَديم عليكم بالقدِيم

أبو المظفر السمعاني دەڵێت: ئەگەر ڕاستگۆیتان دەوێت ئەوە لە کتێبی کۆنەکاندایە واتە لە کتێبی پێشینان ـدایە

وەئەگەر ڕاستگوکانتان دەوێت ئەوە لە ماڵە کۆنەکان دایە

دەست بگرن بە پێشینانەوە دەست بگرن به پێشینانەوە

[ معجم السفر للسلفي ]