دائِمًا إحِمدُوا رَبكُم على أصِغر الأشياء وأكِبرها .
لأن الرَب من يشُوفكُم راضيِّن بإلي إنقِسَم عليكُم والي هو قَدرة إلكُم ورزَقكُم أياه .
راح يزيدْكُم أضعافة ، لأن شافكُم راضيِّن على أبسط الأشياء .
وَمهما صارتْ وياكُم مَشاكِل ظَلُّوا إحمدُوا رَبكُم ، لأن يجُوز غيركُم مُبتلي بأكبر من مُشكلتك .
فـ دائمًا گول " لك الحمدُ يا حَبيبي "
خَلُّوا رِضى رَب العالمِين على الي يقِسِمَة إلكُم
طَبِع أو عادة ، وصَدگني راح تكُون احلى عادة هيَّ هاي
الرضى على كُلَّ شيءٍ ?.
_وحُب چبير للكُل .

لاحَظت أغلب الناس تنطِي رآيها بِشكل الناس بطَريقة بَشعة مثلًا
"أنتِ او أنت مو حلو"
طبعًا هو كُل أنسان وعنده حُرية رآيي
بس بعَض الآراء مُمكن تسَبب بكره شخص لنَفسه.
اذا كان الشخص ما عاجِبك ما تضطر تنطي رآيك بي .
مثل من انت ما تقبل أحد يعيَب عليك انت همّ لازم تحترم الناس وإحساسها وشِكلها .
ولا تنسى انُ كل إنسان وعنده شيء يِميزه .
الرَب ما يٌخلق شيء مو حلو.
يجوز انتَ ذوقك مو هيچ؟
ويجوز هو بي ميزة بس انت ما تشوفها.
والكثير من الإحتمالات .
ولا تنسى شغلة انُ بعض الناس هم تفَكر بيك هيچ.
فـ لا عبالك انُ انت ملك جمال
والناس بَشعيين .
كُلنا جَميلين وكُل انسان عنده حِسنة الخاص ?.
_وحُب چبير للكُل .

دائمًا خلّـوا ثِقَتكُم بالله چبيرة .
دائمًا أيقنوا انُ ربّنا ما يريد النا غير الخِير.
مرات تصير قرارات م نريدها ، ونحس انُ ربنا واگف ضِدنا.
بس رب العالمين هو أعلم بحالنا وبأمرنا وبإلي احسن النا ، فـيختار عنّا.
الرب أبدًا ما كان ضِد العبد .
الرَب هو السَند للي ما عنده سند.
فأبتعدوا عن تفكير " ربي ضدي"
او " ما جاي يصير الي اريده "
يجوز الي تريدة انت راح يوَديك بمَتاهه ما منهّا نجاة.
احنا ما نعُرف شنو الغَييب
فـ ناخذ القرارات الي نشوفها بس م نشوف مُصايبها وتاليها .
فأيقنوا برَبكُم وتوَكِلوا عليهَ ?.
_وحُب چبير للكُل .

چان كُلّش بِخاطري أسويّ قناة أنطي بيها الأشياء الي تعَلمت منها.
لأن الحياة تجَارُب وكُل تجرُبة تعلمنا درِس جديد .
بس چنت خايفة أحچي بيهِن وأرجع أضوج.
لأن التجارُب الي خضتها ما چانت سهلة عليَّ .
كُلّها چانت أكبر من عُمري وكُل ما اتذكرها أنزعج واضوج.
بس قَررت انُ أخليها الي حافِز حتى أتعلم منها وأخوض تجارُب اكثر .
وحتى اخطائي قَررت أخليها درس أتعلم منه وما أعيده.
فـ دائمًا وابدًا تعلموا من الأشياء الي تصير الكُم وابدًا لا تضوجون وتتضَجِورون ?.
_وحُب چبير للكُل .

‏{وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}