توا خطرت في بالي حاجة .. المدة اللي فاتت لما صارت بأن الشيعة هربوا للمدن السنية في لبنان،
فكنا في حديث في مسجدنا ومعانا إحدى الأخوات سُورية سُنية سلفيّة اللهم بارك عليها كانت تحكيلنا شن داروا الشيعة لما خشوا للمدن السنية في سوريا من تعذيب وقهر وضرب مساجد الله والله المستعان.

في خلال الحديث ذكرت فائدة أراها عظيمة جدًا ..
قالت بأن الشيعة الروافض يقذفوا في أم المؤمنين الطاهرة النقية العفيفة عائشة -رضي الله عنها-

وحدّ قذف المُحصنات عندنا هي الجَلد ثمانون جلدة، فكتب الله على الرافضة أنهم يجلدوا أنفسهم بأنفسهم على عقيدة فاسدة منهم جزاءً لهم على قذفهم لعرض رسولﷺ!

فنسأل الله أن يهلكهم ولا يُقيم للرافضة في بلاد الإسلام راية ولا يحقق لهم غاية ياذا الجلال والإكرام.

- أقربُهم لِلقلبِ أسبقهُم ذِكراً فِي الدُّعاء ، وربُّ النَّـاس يَشهد! .

°°
‏«جِهادُ العِلمِ؛ تَعقبهُ المَسرّة»

بَعضُ مَنْ يدّعي طلبَ العلم ويجري
بكراسته وراء شيخه ويكتب الفوائد العلمية -زعم-
يحتاج
للأدب والأخلاق والصدق قبل العلم.

الشيخ مسعود سعيد الناظوري -حفظه الله-

الحُزنُ يُقلِقُ وَالتَجَمُّلُ يَردَعُ
وَالدَمعُ بَينَهُما عَصِيٌّ طَيِّعُ

يَتَنازَعانِ دُموعَ عَينِ مُسَهَّدٍ
هَذا يَجيءُ بِها وَهَذا يَرجِعُ

-المتنبي.

إلَى مَن كانَ قد خانَا
صَديقًا أم أخًا صَانَا

فَوَردٌ قد مَنَحناهُ
وشوكٌ كان أعطَانَا

ثِمارٌ قدْ أذقنَاهُ
وَذُقْنَا منهُ أغصَانَا

مَلَأنا حُبَّهُ عينًا
نعَم، فالحُبُّ أعمَانَا

لَعَمرِي أمَا يدرِي بأَنَّا
بِأيِّ الحَالِ إخوَانَا؟!

لَعَمرِي أَلَم يَقرَأ بِأنّ
جَزَا الإحسانِ إحسَانا؟!

ولكن حسبُنَا الرّحمنُ
فيهِ فَتِلكَ دعْوانَا.

-عائِشَة حَامد.

الحمد للّٰه الّذي بنعمته تتمّ الصالحات??.
الحمد للّٰه عَ البُلوغ والتمام وحسن الخِتام??. تمّ بحمد الله تخرج شـاعرتنا الجميلة : عَـائشة حـامد من معهد عُثمان بن عفان لدراسات الإسلامية?*??.نسأل الله ان يبارك فيها ويجعل علمها حُجةً لها لاعليها وينفعها وينفع بها ويرزقها العمل بعلمها ياحي ياقيوم ?*?.

الله يبارك لاقوة الا بالله??.

وأهل فلسطين والسودان عسى الله أن يفرج عنهم.

علَى قدرِ أهلِ العزمِ تأتي العزائمُ♡.