نهاية الموسم الثاني من مسلسل Silo : تفسير النهاية ومشهد الفلاشباك
في الموسم الثاني من Silo، يكشف برنارد أن الصوامع قد بُنيت منذ 352 عامًا، ما يشير إلى مرور أكثر من ثلاثة قرون منذ أن أجبر حدث مروع الناجين على البحث عن مأوى في الهياكل تحت الأرض المعروفة بالصوامع. على هذا الأساس، نفترض أن الفلاش باك في نهاية الموسم الثاني، الذي يتضمن لقاءً بين هيلين وعضو الكونجرس، يحدث قبل أكثر من 300 عام من أحداث العرض الحالية.

يتضح أن هيلين كانت صحفية تعمل لدى صحيفة واشنطن بوست، وكانت ترغب في معرفة المزيد عن خطة الولايات المتحدة بعد الهجوم المشتبه به من إيران. في البداية، يظن عضو الكونجرس (دونالد كين) أنه على موعد مع هيلين، لكن الصحفية سرعان ما تكشف نواياها من خلال سؤاله عن آرائه بشأن "القنبلة القذرة". يبدو أن عضو الكونجرس يعرف شيئًا لا تعرفه هيلين، لكنه يختار الصمت ويغادر في النهاية.

قبل أن يدخل عضو الكونجرس إلى الحانة لمقابلة هيلين، يقوم أحد الحراس بفحصه بحثًا عن مستويات الإشعاع، مما يشير إلى أن الولايات المتحدة تتعامل مع تهديد إشعاعي. على الرغم من أن محادثة هيلين مع عضو الكونجرس لا تكشف عما حدث للعالم ولماذا تم بناء الصوامع، إلا أن العديد من التفاصيل الدقيقة من الفلاش باك يمكن أن تكون بمثابة أدلة حاسمة. على سبيل المثال، يحمل عضو الكونجرس كتيبًا ببدلة مواد خطرة مع عبارة "الوضع الطبيعي الجديد" ، مما يشير إلى أنه إما متورط بشكل مباشر في الحدث الإشعاعي أو يساعد في الانتقام من دولة معادية.

ما هي "القنبلة القذرة"؟ القنبلة القذرة هي جهاز يستخدم لنشر المواد المشعة عمدًا لإلحاق الأذى بالبشر. تساؤل هيلين حول ما إذا كانت الحادثة قد وقعت بالفعل يشير إلى أن أغلب الناس، باستثناء المسؤولين الحكوميين مثل عضو الكونجرس، لا يعرفون الحقيقة، وهو يشبه الوضع في الصوامع حيث يُتوقع من المواطنين فقط اتباع القواعد دون التشكيك في أي شيء.

شرح أهمية موزع الحلوى على شكل بطة بعد أن اكتشف عضو الكونجرس نوايا هيلين، قرر المغادرة، لكن قبل أن يخرج، ترك لها موزع حلوى على شكل بطة، في الموسم الأول من Silo، أهدى جورج ويلكينز نفس الموزع لجولييت مع رسالة تصف ما وجده في المستويات الأدنى من Silo 18. قد يعني هذا أن هيلين كانت إحدى أسلاف ويلكينز في Silo 18، وربما كانت من بين الثوار الأوائل الذين شككوا في النظام.

إجراءات الحماية: كيف يمكن إيقافها في نهاية الحلقة التاسعة من الموسم الثاني، اكتشف لوكاس نفقًا تحت Silo 18 بعد أن قرأ عنه في رسالة سلفادور كوين. يتم تحذيره من قبل "الذكاء الصناعى" بأنه إذا أخبر أحدًا بما سيتعلمه، سيتم تنفيذ إجراء الحمايه والذي يتضمن إطلاق السم في الصومعة من خلال أنبوب متصل بمصدر خارجي. يذكر Solo أن هذا الأنبوب موجود في المستوى 14 من Silo 18، ويجب أن يكون في نفس الموقع في Silo 18.

ماذا قال لوكاس لبرنارد في نهاية الموسم الثاني؟ الرسالة التي تركها سلفادور كوين تشير إلى أن "اللعبة مزورة"، حيث تعتقد جميع الصوامع أنها المختارة، لكن لا توجد صومعة آمنة. اجراء الحمايه يمكن أن يدمر أي صومعة في أي لحظة. هذه الحقيقة تجعل برنارد يتساءل عن امتثاله للنظام الذي ساهم في ترويجه.

مصير جولييت وبرنارد في غرفة الهواء في Silo 18 في نهاية الموسم الثاني، تتجه جولييت وبرنارد إلى غرفة الهواء في Silo 18، حيث تلتهم ألسنة اللهب الغرفة. نهاية الموسم لا تكشف عن مصيرهما، ولكن بما أن جولييت هي الشخصية الرئيسية، فسيكون من المنطقي أن تبقى على قيد الحياة.

الذكاء الصناعى واختيار كاميل كقائدة جديدة في مشهد آخر، تطلب الخوارزمية من روبرت وابنه المغادرة، وتسمح فقط لزوجته كاميل بالبقاء. هذه الحركة تشير إلى أن الخوارزمية كانت تراقب تحركات كاميل وتعتقد أنها ستكون القائدة المناسبة في النظام القمعي.

تضحية الدكتور بيت نيكولز وخطة الميكانيكي في الحلقة الأخيرة، يخدع نوكس برنارد بشأن خطة الميكانيكي، ويُظهر أن الميكانيكي كان يخطط لاستخدام البارود في هجوم ضد الصوامع. في النهاية، يضحي الدكتور بيت نيكولز بحياته لتفجير القنبلة ومنع الخطة من الفشل.

تحل نهاية الموسم الثاني من مسلسل Silo العديد من خطوط القصة الأساسية، لكنها تثير أيضًا العديد من الأسئلة والألغاز الجديدة بعد كفاحها للعثور على طريق العودة إلى المنزل ومواجهة تحد تلو الآخر، تحصل جولييت أخيرًا على استراحة في نهاية الموسم فهي لا تتمكن فقط من تجميع بدلة الإطفاء المؤقتة الخاصة بها ولكنها أيضا تنقذ سكان

الغموض حول ما يحدث في الخارج
يؤكد Solo أن أناس Silo 17 لم يموتوا فورًا بعد خروجهم بسبب "الرياح" المميتة. هذا يشير إلى أن ما يحدث في الخارج قد يكون أكثر تعقيدًا

سيكون هناك منشور لحرق الموسم الثالث من الروايه لمن يريد القراءة
ومنشور آخر للموسم الثاني من الروايه

هستوني خلصت مسلسل from الموسم الثالث
شفتو لو بعدكم؟

مسؤولين أسرائيليين يقولون إن الجيش الإسرائيلي يدرس استهداف منشأة النفط الإيرانية و مقر المرشد الأعلى الإيراني و مقر الحرس الثوري .

مسؤولي الموساد يريدون ان يردوا على موقع عالي القيمة بسبب سقوط صاروخ قرب مقرهم

نيويورك تايمز :

- ثلاثة مسؤولين إيرانيين قالوا إن قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني سافر إلى بيروت الأسبوع الماضي للقاء كبار مسؤولي حزب الله ومساعدة المجموعة على التعافي من موجة الهجمات الإسرائيلية في لبنان .

- تسبب صمت كبار المسؤولين الإيرانيين بشأن الجنرال قاآني في إثارة الذعر بين أفراد الرتب العادية، و قال ضابط في الحرس الثوري الإيراني متمركز في بيروت إن مكان قاآني لا يزال مجهولاً .

المسؤولين العسكريين الإسرائيليين يناقشون عدة خيارات لضرب ايران منها :

- منشأة إنتاج النفط

- قواعد و مطارات عسكرية

- أنظمة الدفاع الجوي و الرادارات

- مصانع إنتاج الصواريخ الباليستية و الطائرات بدون طيار

- عمليات اغتيال من الداخل على طريقة اغتيال إسماعيل هنية

- مواقع استراتيجية أخرى

كما ان منشأة نطنز النووية مستبعدة في الضربة القادمة حسب عدة مسؤولين إسرائيليين و لكن إذا قامت إيران بعدها برد كبير داخل إسرائيل كما حدث الأمس سيكون خيار حقيقي على الطاولة و هو تهديد لايران بعدم القيام برد اخر .

صباح الخير
شخبار ديس الزلمة (الجيش اللبناني)؟
يكلك ليهسه ماثارت طلقة عندهم
جيش زربه ولد القندره