مسؤولين أسرائيليين يقولون إن الجيش الإسرائيلي يدرس استهداف منشأة النفط الإيرانية و مقر المرشد الأعلى الإيراني و مقر الحرس الثوري .

مسؤولي الموساد يريدون ان يردوا على موقع عالي القيمة بسبب سقوط صاروخ قرب مقرهم

نيويورك تايمز :

- ثلاثة مسؤولين إيرانيين قالوا إن قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني سافر إلى بيروت الأسبوع الماضي للقاء كبار مسؤولي حزب الله ومساعدة المجموعة على التعافي من موجة الهجمات الإسرائيلية في لبنان .

- تسبب صمت كبار المسؤولين الإيرانيين بشأن الجنرال قاآني في إثارة الذعر بين أفراد الرتب العادية، و قال ضابط في الحرس الثوري الإيراني متمركز في بيروت إن مكان قاآني لا يزال مجهولاً .

المسؤولين العسكريين الإسرائيليين يناقشون عدة خيارات لضرب ايران منها :

- منشأة إنتاج النفط

- قواعد و مطارات عسكرية

- أنظمة الدفاع الجوي و الرادارات

- مصانع إنتاج الصواريخ الباليستية و الطائرات بدون طيار

- عمليات اغتيال من الداخل على طريقة اغتيال إسماعيل هنية

- مواقع استراتيجية أخرى

كما ان منشأة نطنز النووية مستبعدة في الضربة القادمة حسب عدة مسؤولين إسرائيليين و لكن إذا قامت إيران بعدها برد كبير داخل إسرائيل كما حدث الأمس سيكون خيار حقيقي على الطاولة و هو تهديد لايران بعدم القيام برد اخر .