t.me/rumhl - ࢪُمْــحۦٰ
t.me/ka_809 - سدَّاح
t.me/najd_2_1 - نَجْد
t.me/Djana_A - دُجَانة
t.me/ALADEAT - بَريقُ
t.me/ayash121 - الأَرَتّ
t.me/ii7l1i - أَبُـو الحَـــسَنِ
t.me/ASHLA_7 - أَشْـــــلَاءٌ
t.me/sonnnnnaaa - عُـروَة
t.me/BAoll30 - البَشَـــــــــائِر
t.me/AR_WH1 - فَإنَّكَ بِأعيُنِنَا
t.me/MEKDATIN - الجِــزرَاويّ
t.me/mtoon12 - مُتونُ التَّوْحِيْد
t.me/Ekd_Aljman - عِقْدُ الجُمَانِ
t.me/KAREM144 - شُهداءُ الأبرَار
t.me/Al_a_geda1993 - الْعَقِـيـدَة
t.me/Otrak_Athar_11 - أُتـرُك أثَـرًا
t.me/seeraaguc - سَرَاجُ الـمُوحِّـدِيـن
t.me/Almahajah90 - المَحجَّةُ البَيضَاءُ
@MAQ_AZAD_BOT - بوت: آزادُ المَقدِسِيّ

'
وَأَشَدُّ مَا يَلْقَى الْفَتَى فِي دَهْرِهِ
فَقْدُ الْكِـــرَامِ وصُحْبَةُ اللُّـــؤَمَاءِ

نحتاج أن نتعلّم التوحيد يا إخوة..

إن تعلّمناه لسَكَن القلب ولاستغنى المرء باللّٰه متى حلّ بهِ بلاء أو نازِلة..

نحتاج إلى حُبّ اللّٰه والنظر والتلذُّذ بِمواقِف تصريفهُ وتدبير أمر عِبادهُ الفُقراء..

ذلِك الرجُل الذي كان يقرأ في كُل ركعة مع سورة أخرى: " قُل هو اللّٰه أحَد " ولمّا سألهُ النبي صَلَّىٰ اللّٰه عليه وسلم قال: إنّي أُحِبها..

فقال لهُ صَلَّىٰ اللّٰه عليه وسلم: " حُبّك إياها أدخَلك الجنّة! "..

فبأي شيء ندخُل نحنُ الجنّة رضي اللّٰه عنكُم؟!

اللّٰه المُستعان..

• t.me/Al_a_geda1993 قَنـاة|| الْـعَقِــيـدَة٭ۦ`

Telegram

قَنـاة|| الْـعَقِــيـدَة٭ۦ`

قَناة العقيدة → إِصْلَاحُ الْعَقِيدَةِ سَبِيلُ إِصْلَاحِ الْأُمَّةِ.. لِــ طَوَيْلِبَـةِ عِلْمٍ "غَفَرَ اللَّـه لَهَا"

لا شيءَ يسُوقُ حرفي هذي الأيّام غير لُطف اللّٰه بِنا..

وأنّهُ على سُوء فِعالي لا يزال يستُرني ويلطُف بي ولايزال يرزُقني وأرى في رِزقهِ تدبيرهِ أمري!

أرى بِرّهُ وإحسانهُ حتى أصبَحت أقول بِملءِ فيّ وبِكُل ما في قلبي مِن شُعور: هو لُطف مِن اللّٰه تعالى.. لا مِنّي شيء ولا بيّ شيء!

تاللّٰه قد أرهقَتني المهالِك لوّلا لُطف اللّٰه وحُلمهُ!

سُبحان راحِم تذلُّل عِبادهِ المِساكِين!

سُبحانَك لا أرجو إلا رِضاكَ مهما تعثّرَت خُطاي ولا حِيلة لي ولا عمَل أُريدهُ عِندَك يشفعُ لي ذُنُوبي غير أنّكَ الرحِيم اللطِيف!

أسألُكَ بعد كُل هذي البَلاءات أن تجعَل في الجنّة مُستقرّي وترحَم مِن النار جسَدي وأن تمحو خطاياي..

أسألُكَ المغفِرة والجنّة.. يا ربِّ!

​•

- أبُو جُليبيب..

أيُّها السَّارح كما أحسب في فسيح الجنَّات، يا من تركتنا خلفك وخلافك نتجرع من كؤوس الحرمان علىٰ عتبة الشَّهادة وحوافِّ التخلُّف عنها، وقد علَّمتنا صادقًا أن العبرة لمن صدق ليس لمن سبق!

أيُّها السَّاعي للفوز بوسام الشَّهادة ثمَّ نلتها، والرَّاغب بموعود اللّٰه لعباده الصَّادقين، فبذلت مُسرعًا لذلك مهجتك غير آبهٍ بما تُلاقيه في سبيل نيل موعود السَّماء!

أيُّها الأخ النَّاصح والرَّفيق الصَّالح، الَّذي كان صمته لي درس، بُعدك عن السَّفاسف.. زهدك في مساحات التواصل.. حتىٰ خاتمتك كانت لي أعظم درس.. وصدق فيَّ قول القائل:
وكانت في حياتك لي عظات
وأنت اليوم أوعظ مـنك حيًّا

أمثالك تتخطَّفهم الشَّهادة لأنَّها تستحقهم أكثر مما نستحقهم نحن، وسبحانك ربي علىٰ حكمة الاصطفاء، فكم أدركت أقوامًا -ولا زلت- يطاردون الموت فيخرجون من فمه أحياء، ويلاحقون الشَّهادة فيعودون وهم يحملون الشُّهداء، وكم من أقوامٍ تأتيهم الشَّهادة دون تكلُّف ولا طول انتظار.. ذلك ليعلم سالك الطَّريق أن إدراك الغاية توفيق من الله ورعاية، وأعظم الخسارات أن يعقد العبد مع الله صفقة ثمَّ يكن نصيبه منها صفرًا وما ذلك إلَّا بما كسبت يداه..!!

أبُو جُليبيب قد قل السَّالكون، وجفَّت ينابيع النُّصح، وتعاظمت سُحب الغربة، وقد كنت أجد بوجودك ومن سبقك من إخواني فسحة أمل، واقتبس من نور صدقكم وقود مسلكي، واهتدي برؤية أطيافكم، واليوم بات دمُكَ الطَّاهر أعظم دلالة ورسالة أقتبس من نوره عظيم هُدىٰ!

أملي يا أخي أنَّك تنعم بجوار اللّٰه حيث تشاء أحسبُك كذلك ولا أزكيك علىٰ اللّٰه، وقد لقَّاك ربُّك نضرةً وسرورًا، وجزاك بصبرك جنَّةً وحريرًا.

كانت شهادتك أعظم وأوعظ لي من ألف كلمة!

•
عَيْنُ جُودِي بِدَمْعِكِ الرّقْرَاقِي ،
وَاسْكُبِيــهِ عَلَــىٰ أَعَزِّ الرِّفَــاقِ ..

• تَقبّلكَ اللّٰهُ يَا أبُو جُليبيب

'
#إلا_كتاب_الله

°
أَحفَـاد أَبُو بَكر حـنّا وَالزُّبيــر وَعُمَـر ☝️?

​​-

إنّهُ العِيدُ .. إفرَح بِقُدُومِهِ وٱبتَهِج، حَتى وإن أضمَرتَ الهَمّ في قَلبِكَ وأخفَيتَ مَسحَةَ الحُزنِ بالتَظَاهُرِ بالسَعَادَةِ وتَصَنّعِ الإبتِسَامَة، فهَذِهِ سُنّةُ الحَيَاةِ، لا دَوَامَ لحَالٍ فِيهَا .. مُتَقَلّبَةٌ كالقِدرِ علَى النَارِ، فَإظهَارُ السُرُورِ وَاجِبٌ عَلَينا مَهمَا كانَت أحوَالُنا، فَالعِيدُ ليسَ سِوَى زَائِر جَاءَ ليُحيِ فِينَا سُنّةَ إظهَارَ الفَرَح والسُرُور، فالحَمدُ لله حَتَى يَبلُغَ الحَمدُ مُنتَهَاه، الحَمدُ لله الذِي بَلّغَنَا هذهِ الأيّامَ بِخَيرٍ وعَافِيَةٍ، و أقَرّ أعيُنَنَا بتَلاحُمِ صُفُوفِ حِجّاجِ بَيتِ الله الحَرَامِ وتَسَابُقِهِم الخُطَى عَلى صَعِيد عَرَفَات، الحَمدُ لله الذِي جَعلَ لَنا أعيَادًا نَبتَهِجُ بِها ونُظهِرُ أفرَاحَنا وسُرُورَنا مَهمَا كانَ يَعتَلِجُ فِي خَوَاطِرِنا، فلَكَ الحَمدُ حتى تَرضَى!

طابَت أيّامُ عِيدِكُم ودُمتُم بِخَيرٍ أيّها الأعِزّاء ?