- ‏منذ سنوات كنت شديد الإلحاح لأعرف ما سبب كل هذه الضبابية والمشاعر الغريبة في هذه الروح فقال لي ذات يوم والدي يا امْيَر إن ملف هذه الأمور عند العقلاء يطوى ولا يروى ولا يفسر ولشدة ملاحظتي لهذه الجملة قررت أن اتخذها قاعدة في حياتي ومن بعدها لم احرك ساكن حتى أصل لجذر هذا الشعور."

لا أعلم ولا يهم
لا احد يعلم اللحظات الصغيره التي ماتت بها روحك ولا أحد يعلم لما تبتسم وأنت وحدك.

انتظرت أن تأتي النجدة من كل الجهات ، الأعلى الأسفل من الجوانب ، لكن لم يحيط بي سوى الهواء البارد الذي يجعلني أطلق اللعنات على كل جعلني أنا."

العاهرات اكثر منا سعادةً والحياة تعطي لهن مايتمنن دون أي أعتراض وكأن الحياة عاهرة ايضاً!.

كنت أنظر الى نفسي دائماً وهي تتلاشى تنتهي مثل أخر سجارة تبقت لي من علبه سجائري."

نصيحة في هذا المساء
أياك والعبث بالمحادثات المنتهية الصلاحية فإنها المسبب الرئيسي لـ سرطان العاطفة !!

لو كان خيراً لبقى،والمشاعر التي ترحل وتنتهي لم تكن حقيقية على الأطلاق،من يحب من قلبه لا يترك مهما كانت الضروف مهما كان الأختلاف في الافكار من المستحيل أن ترحل الاشياء الحقيقية والصادقة على الاطلاق. "

الحب ليس كما يعرف معناه الكثير الحب ليس اهتمام فقط وليس الأعتناء وليس الأحتواء وليس الأنسجام فقط الحب اختيار ربما صائب وربما خائب وربما يحطم حياتك وربما يبنياها ولا أظنهُ كذلك،بالأحرى الحب تجربه عصيبة وصعبة للغاية.

‏كلانا مزيّفان، أنت كنت تكذب
و أنا أجلب حجة لتصديقك."