-

روى ابن أبي شيبة في مصنفه عن عبدالله بن مسعود قال:

المَرْأةُ عَوْرَةٌ، وَأقْرَبُ مَا تَكُونُ مِنْ رَبِّهَا إذَا كَانَتْ فِي قَعْرِ بَيْتِها، فَإذَا خَرَجَتِ اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ.
وروى عنه أيضًا أنه قال: "احْبِسُوا النِّسَاءَ فِي البُيُوتِ؛ فَإنَّ النِّسَاءَ عَوْرَةٌ، وَإنَّ المَرْأةَ إذَا خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِهَا اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ وَقَالَ لَهَا: إنَّكِ لَا تَمُرِّينَ بِأحَدٍ إلَّا أُعْجِبَ بِكِ!".

#حجابك.🌸

{وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا}

ياطيّبات..
خيرٌ للمرأة أن تقرّ في بيتها فلا تخرج إلا لقضاء حاجتها، وأن تحرص كل الحرص على عدم إبداء
هيئتها وبدنها، والواجب عليها تغطية وجهها وعينيها إلا بقدر ماتنظر،
وأن تسدل عليها حجابها من أعلى الرأس حتى أخمص قدميها، فينسدل على أكتافها وصدرها،
وأن تُرخي عباءتها شبرًا وتلبس جواربها فلا تُرى أقدامها عند حركتها،
وتُغطّي معصمها ويديها بالقفازات أو غيره،
وتحرص على عدم إظهار حجم عِظامها فتلبس الفضفاض الساتر الذي لا يُحجّم بتاتًا حتى يُوهم الناظر بحقيقة جسمها.

ومن المؤسف أن نرى من تنشر صورها وتعرض نفسها على مواقع التواصل، ولو كانت بلباسها الشّرعي التام، فتضع خَلفيتها صورتها أو صورة ظهرها، فيمرّ الرجال على صفحتها فيعلم عرض أكتافها وطولها وحجم عظامها،
ما الفائدة المرجوة من هذا؟
إن غاية الحجاب هي الحَجب عن أنظار الرجال الأجانب!
امتثلوا لأمر الله، فإن المرأة كلما سترت نفسها وأخفتها دلّ هذا على فقهها وحياءها وخوفها من ربها.
أعينوا إخوانكم الشباب على غض البصر واجتناب الفِتن، فإن أبواب الشرّ قد فُتحت على مصرعيها،

وإنّا سمعنا عن أقوامٍ فُتنوا بوجوه النساء المكشوفة، وآخرين علموا عن أجساد النساء من إظهارهم أيديهم،
وآخرين من ميلان النساء أمامهم،
وسمعنا عن أقوامٍ فتنوا بأصوات النساء، وسمعنا من فُتن بمرأة من كلام الناس عليها فقط.
ولا يزال الشيطان بالمؤمن والمؤمنة حتى يفتنهم!
فأعينوا أنفسكم وإخوانكم على سد أبواب الفتن، فالعافية لا يعدلها شيء، وإن النبيﷺ قال: "ماتركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء."

*🔘 الفائدة (07)*

حقيقة وسائل التواصل الإجتماعي

شـــرح الرسالــة الــتبــوكــيــــة
  للعلامة ابن القيم | الدرس (01)

عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر

➢ https://t.me/DWfDalbadr

تصارع العبد في سيره إلى الله، وتمنعه من الثبات على أمر العبودية؛ أمور كثيرة من أعظمها:
- شهوات النفس التي تجعله أسيرا لها تتحكم بأفعاله، وتفسد عليه عمره
- وشياطين الإنس الذين يزينون له سوء عمله ويدلونه على سبل المخالفة.
فإن استعان بالله أعانه ووفقه، وإن غفل وقع في شراك عدويه وضل.
✍️?الشيخ: محمد بن غالب العُمري -حفظه الله-.

‏"حفظ القرآن يحتاج إلى صبر وكَفّ بصَر
‏فرُبَّ نظرةٍ حالت بينك وبين آيات القرآن"

" البركة في البكور "

?قال ﷺ : « بورك لأمتي في بكورها »

?قال بعض السلف :-

"يومك مثل جملك إن أمسكت أوله تبعك آخره"
- أي إذا حفظتَ أول اليوم فإنَّ بقية اليوم يحفظ لك

?يقول بعض العلماء كلامًا لطيفًا في هذا الباب :

"أول اليوم شبابه وآخر اليوم شيخوخته ومن شبَّ على شيءٍ شابَ عليه"

فإذا شبَّ الإنسان في أول اليوم على الذِّكر بقي اليوم محفوظًا .

?ذكر ابن القيم - رحمه الله

عنهم أنهم إذا كانوا في سفر في الليل ،
وأخذ بهم التعب  مأخذًا شديدًا وصلَّوا الفجر لا ينامون، مع شدة التعب لا ينامون حتى تطلع الشمس ،
رغبةً في عدم تفويت بركة هذا الوقت على أنفسهم ،
فيبقون ذاكرين لله عز وجل ، مستغفرين ، حامدين شاكرين، إلى أن تطلع الشمس،
ثم ينامون لما هُم عليه من تعب ونصب بسبب السفر والجهد الذي هم عليه.

?[من شرح الأدب المفرد / ش ٨٨ ].

**وَليسَ يَنالُ المَجدَ مَن كانَ هَمُّهُ
طُروقَ الأغانِي وَاعتِناقَ الحَبائِبِ

وَلا بَلَغَ العَلياءَ إلّا ابنُ حُرَّةٍ
قَليلُ افتِكارٍ في وقُوعِ العَواقِبِ!

- ابنُ المقرّب العيوني.**

?محاضرة الأسبوع

??فضل العلم وأهله وصفاتهم .

?لمعالي الشيخ العلامة صالح آل الشيخ - حفظه الله ورعاه -

▫️بخصوص زكاة الفطر وحُوسة كل سنة متع هل هي فلوس ولا إطعام، هما كلمتين:

عادي يجي علينا وقت نخلوا صلاة الظهر 3 ركعات ولا ركعتين لأن الجو صيف والناس حالياً بدي معندهاش وقت مش زي زمان وشن فيها لما نخفف ع الناس ونراعی ظروفهم؟!!

أكيد ميمشيش طبعاً ﻷنه هذي من أركان الدين والرسول ﷺ أمرنا نصلوا هك متتغيرش خلاص!
نفس الشي مع زكاة الفطر ..

الرسول ﷺ أمر بإخراجها حبوب وطيلـة حياته عليه الصلاة والسلام أخرجها حبوب، يبقى خلاص تطلع حبوب ﻷن الرسول عليه الصلاة والسلام أمرنا تطلع حبوب/طعام =
مش فلوس
ولا تُجزئ لو طلعت فلوس
واجتهادات كل عام متع 7د و15د خطأ ولا أساس لها في الشرع.

طيب؟

"ذَٰلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ الله فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ".