عَنْ أُبَيِّ بْنِ ڪَعْبٍ رضي الله عنه:
في قَوْلِ اللَّهِ: ﴿زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ ولا غَرْبِيَّةٍ﴾
قالَ: « فَهي خَضْراءُ ناعِمَةٌ لا يُصِيبُها الشَّمْسُ عَلى أيِّ حالٍ كانَتْ، لا إذا طَلَعَتْ، ولا إذا غَرَبَتْ.

قالَ: فَكَذَلِكَ هَذا المُؤْمِنُ قَدْ أُجِيرَ مِن أنْ يُضِلَّهُ شَيْءٌ مِنَ الفِتَنِ، وقَدِ ابْتُلِيَ بِها فَثَبَّتَهُ اللَّهُ فِيها فَهو بَيْنَ أرْبَعِ خِلالٍ:

إنْ قالَ صَدَقَ، وإنْ حَكَمَ عَدَلَ، وإنِ ابْتُلِيَ صَبَرَ، وإنْ أُعْطِيَ شَكَرَ، فَهو في سائِرِ النّاسِ كالرَّجُلِ الحَيِّ يَمْشِي بَيْنَ قُبُورِ الأمْواتِ».

تفسير ابن أبي حاتم

••
لَا تُغَيِّرْك المِحَنُ وَالفْتُنّ فَإِنَّهَا عَلَامَةٌ عَلَى صِحَّةِ الطَّرِيق

سُئِلَ الإِمَامُ أَحْمَدُ بِنْ حنَبلْ:

ألَمْ تَصُدَّك المِحَنُ عَنْ الطَّرِيقُ؟
قَالَ: وَاللهِ لَوْلَا المِحَن لَشَكَّكَتْ فِي الطَّرِيق...]
.

ان المسألة ليست مسألة عاطفة

انها مسألة حق وباطل
مسألة ولاء وبراء

مسألة نكون أو لا نكون وجود أو عدم وجود??

إختر نوع الإقتباسات التي تحتاجها ??

? إقتباسات حب .

? إقتباسات دينيـة .

? إقتباسات صداقة .

?إقتباسات منوعة .

.
سَـــنَبْقَى نُجَاهِد بِــــٱلسِّنَانِ وَ بِــــٱلْبَنَانِ..

وَ نـَنْشُرُ عُــلُومَ الدِّينِ بَيْنَ الأَنـَـــام..

حَتَىٰ تُحْكَمْ هَذِه ٱلأَرْضُ بــِشَرِيعَةِ ٱلرَّحْمَـــٰــن..

وَ نَفُوز بِٱلْأَخِرَةِ بِٱلْجِنَان،وَ نَلْقَىٰ الإِلَه رَاضٍ عَنَّا غَير غَضْبَان..

• فَاسْتَمسِك بِالعُروَةِ الوثقَىٰ وَاثبَت عَلىٰ الطَريِق..

وَإن قَلَ أو إنعَدمَ الرَفيق وَالصَديق..

فَالحقُ أحَقُ أن يُتَبَع وَالصِدقُ أوْلىٰ بِالسمَع..

وَلا تَستَوحِش لقِلةِ السَّالِڪين وَڪثرةِ المُتَهَالِڪين.

فَالقضيّة أمانَة...
وكِلاهُما لايَحمِلّنَها إلّا أَهلُ حَرب وإِخلاص

‏"المُعاملة ليست بالمِثل بل بالحُسنى،
والبقاء ليس للأقوى ولٰكن للأنقى".

? عِيد أَضحَى مُبَارَك ?

كُلُّ عَامٍ وَأَنتُم بِأَلفِ خَير

جَعل الله عيــــــدكُم فَرحة بأعمَـــــال قُبـلت وذُنــــــــوب مٌحيــت ودَرجـــــــات رُفـــعت.