مبادرة غذاء العقول

Description
Advertising
We recommend to visit

Last updated 3 weeks, 2 days ago

https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234

Last updated 1 month, 3 weeks ago

☆- لـ نـشـر اعلانـاتــكم $ @QQQQKS
10قنوات لتمويل @Cj_2b

☆آشعار☆ستوريات☆انستا☆بنات
☆-مآ أحزَن الله عَبداً الا لـ يُسعده ♡

• لـ طلب بوت حمايه💛 🔚 @VAOD_BOT

☆-1 المنشئ #حمودي_الزعيم

☆-2المنشئ #الذهبي

✹ القنـاه الاولئ علئ التليڪرام والباقي تقليد

Last updated 3 days, 18 hours ago

4 days, 3 hours ago
4 days, 3 hours ago

ثم إنِّي بعد أن وصلني الكثير من الكلمات المشجعة من أهل علم وفضل وتخصص، راسلت عدداً لا بأس به وعرضت عليهم مئات الخواطر التدبرية في "سورة يوسف" وغيرها، وكنت أضمن استشارتي تساؤلا أقول فيه: هل أواصل مثل هذه اللفتات أو أتوقف؟ فكان منهم التشجيع، والشدُّ على يديّ، وبعضهم أشار إلي ببعض الإرشادات المهمة التي استفدت منها، مع العلم أن هؤلاء أهل تخصص، وأغلبهم - إن لم يكن كلُّهم - أساتذة جامعيُّون، وحاملون لشهادات عليا في مجال التفسير.

وها أنا بعد مرور ستة أعوام أعود لتلك التأملات الخاصة بـ "سورة يوسف" بعد إشارة بعض الفضلاء -جزاهم الله خيراً- عليَّ بذلك، فأنقِّحها، وأهذِّبها، وأحذف عددًا منها مما لم أعد أرتضيه، وأضيف عددًا آخر ، فجاوز عدد هذه التأملات الأربعُ مئة، أسأل الله أن أكون قد وفقت فيها إلى ما يرضاه.

وقد استشرت في نشرها، واستخرت الله كثيراً، وكانت آخر استخارة مني في المسجد النبوي، بالقرب من الروضة الشريفة، فكانت تلك الاستشارات والاستخارات تزيدني راحة واطمئنانا لنشر هذا الجزء من التأملات، أعان الله ويسر على مراجعة بقية التأملات والإضافة إليها وتنقيحها ونشرها ...

وبعد ...
فقد حان وقت البدء بالمقصود، أسأل الله أن يجد القارئ الكريم في هذه التأملات التدبرية موعظة توقظ إيمانه، أو إرشادا يصحح مسيرته، أو لفتة تنير دربه، أو بذرة تتبرعم بحبٍّ لكتاب الله ورسله وأوليائه...

اللهم هذا الجهد وعليك التكلان .. ولا حول ولا قوة إلا بك...

4 days, 3 hours ago

قصة الكتاب:
لكل مسلم مع القرآن الكريم قصة، بل قصص...
فهو الكتاب الذي يسمعه المسلم، ويقرؤه، ويحفظ شيئا منه، ويدرسه، ويعمل به، ويتعبد به ويستشفي بتلاوة آياته، ويأنس بترتيل سوره؛ في صغره وشبابه وكبره، وفي كل ظروفه وأحواله.

فمَن منَّا لم يحب سورة بعينها في صغره، ويميل إلى ألفاظ سورة أخرى لسهولتها، ويهاب آية تتحدث عن النار مثلا، ويهفو الأخرى تهمس له بجمال الجنة ؟

مَن منَّا لم يعش مع الأنبياء والرسل في سور القرآن؟ ويتفتق عقله مع حوارات القرآن، ويخشع فؤاده مع مواعظه وسياطه الزاجرة؟
وقبل الحديث عن قصتي مع القرآن، يجب أن أعترف بعيب كنت أعانيه، قد يكون أثمر ميزة أحمد الله عليها، هذا العيب هو إحساس غريب باللغة! وعلاقة غير منطقية مع الكلمات! فقد كنت أحب بعض الكلمات، وأنفر من بعضها، دون أن يكون هناك سبب منطقي لذلك الحب أو تلك النفرة! بل كنت أستحي أن أنطق بكلمات معينة ليس فيها ما يُستحيا منه، ولكنَّ إحساسي بالأحرف والكلمات كان فيه شيء من الغرابة!
بل إن وقع الكلمات كان ينزل علي بطريقة تتعبني، وتجعلني أبدو غريبا في بعض المواطن، فأفهم من تهديد المعلم ما لا يخطر ببال زملائي، وأسعد بكلماته المشجعة أضعاف ما يسعد بها أترابي، وأظن دائما أن حرفية الكلمات مقصودة للمتكلم، وهذا ما كان يوقعني في كثير من الحرج، وكان يجعل بعض تصرفاتي تبدو غريبة!
بل قد يضحك القارئ إذا علم أني في طفولتي كنت أُلْبِس بعض الحروف لباس العقلاء، فالباء يبدو لي متواضعا، واللام متكبرا، والسين حنونا.. صحيح أنها خيالات طفل، ولكنها تشي بحبٍّ للُّغة، واهتمام خاص بالكلام منطوقه ومكتوبه.

وبدأت قصتي مع القرآن مبكرة، بفضل من الله تعالى ثم بسور كانت أمي - حفظها الله - تكثر من تردادِها في صباحات طفولتي فكنت أستيقظ على سورة الكهف أو القمر أو القيامة وهي ترتلها بصوتها المجتزأ من طبيعةٍ فيفاء، ترتيلا هو أقرب للقرية منه لأروقة معاهد القرآن الكريم.. ولكني ما زلت أستشعر دفئه وحنانه، وكنت أتخيل تلك الآيات التي تتلوها أمي وكأنها صور أشاهدها، ومقاطع أُبصرها.

وفي المدرسة كنت أعيش مع القرآن وكأني أنظر وأشاهد لا أسمع وأنصت! فأرى عينيَّ {كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ﴾ [الأحزاب: ١٩] تدوران في رأسه، فينخلع لذلك قلبي! وأشعر بحرارة الشمس التي كانت تعانيها الفتاتان اللتان رآهما موسى عليه السلام تذودان ( فَسَقَى لَهُمَا ثمَّ تَوَلَّى إلَى الظِّل ) [القصص: ٢٤] وكنت أرى جذاذ الأصنام يتناثر عندما قصدها إبراهيم عليه السلام حاملا مِعوَله (فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ ) [الصافات: ٩٣].

وكبرتُ، ودخل جهاز التسجيل لبيتنا، فكانت والدتي حفظها الله تضع أشرطة القرآن الكريم لتتكرر في اليوم مرات ومرات، فأسمع الآيات، وتتكرر عليَّ السور، وأعيش مع قصص القرآن بتذوق فرید.

ومن تلك السور التي كنت أسمعها كثيرا قبيل النوم "سورة يوسف".. فلا تسَلْ عن دفء تلك الليالي وأنا بمعية يوسف عليه السلام تأملاً، واستمتاعاً، أكثر منه تدبراً واستهداءً.
ومن تلك الليالي بدأ حبي ليوسف الطفل، وليوسف الفتى، وليوسف السجين، وليوسف العزيز، وليوسف النبي، وليوسف السورة، وليوسف القصة الخالدة.

جعلني ذلك الحب أُكثر من الرجوع إلى كتب التفسير لأفهم ما قد يغمض من كلمات السورة، بل كانت هذه السورة في كثير من المرات هي أول ما أرجع إلى تفسيره إذا ما اقتنيت كتابا، خاصة وأن لدي منذ طفولتي أسئلة محددة كنت أبحث عن أجوبتها، مثل: من الذي أوحي إليه (لَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) ؟ وهل همَّ يوسف عليه السلام بضرب امرأة العزيز أو بشيء آخر؟ وما هو برهان ربه؟ ومن هو ربُّه الذي أحسن مثواه؟ ومن هو الشاهد الذي من أهلها؟

ومن الذي قال : (ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ)؟ ومن الذي أوصل خبر مراودة امرأة العزيز إلى النسوة؟ وكيف استنبط يوسف عليه السلام من الرؤيا العام الذي يغاث فيه الناس وفيه يعصرون؟ وغير ذلك من الأسئلة التي تجعلني أرجع إلى تفسير "سورة يوسف" مباشرة لأُشبِع شيئاً في نفسي.

وبعد مُضيّ قرابة الربع قرن من هذه العلاقة مع "سورة يوسف" حباً، وتلاوة، وتأملاً، وقراءة لكتب التفسير .. وقبل ستة أعوام من الآن فكرت في كتابة ما عنَّ لي مما تحوم حوله تأملاتي المتعلقة بهذه السورة العظيمة، فكنت أقرأ السورة فأجد في نفسي معانيَ لطيفة، وإشارات شفيفة، فسوَّلت لي نفسي كتابتها، ونشرها في بعض الوسائل، فأتاني التشجيع على مواصلة الكتابة في مثل هذا المجال من محبين أشعرتني كلماتهم بسعادة خاصة، ومن متخصصين لفتوا نظري لأهمية ما أكتبه!

10 months ago

*?ختاما:*

نتمنى ان ينال اعجابكم هذا العمل المتواضع ونسأل المولى التمام والتوفيق واغفروا لنا ذلاتنا وقصورنا ونلقاكم في الغد بإذن الواحد الأحد لا تنسوا الصلاة والسلام على خير البشرية وخير الأنام حبيبنا وقدوتنا محمدﷺ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته?.

10 months ago

*?فائدة:*

من اركان الايمان بالله الايمان بالرسل دون تفريق ومن فرق بينهم فقد كفر والله اعلم.

10 months ago
1 year ago
1 year ago
We recommend to visit

Last updated 3 weeks, 2 days ago

https://t.me/hjjhhhjjnkkjhgg1234

Last updated 1 month, 3 weeks ago

☆- لـ نـشـر اعلانـاتــكم $ @QQQQKS
10قنوات لتمويل @Cj_2b

☆آشعار☆ستوريات☆انستا☆بنات
☆-مآ أحزَن الله عَبداً الا لـ يُسعده ♡

• لـ طلب بوت حمايه💛 🔚 @VAOD_BOT

☆-1 المنشئ #حمودي_الزعيم

☆-2المنشئ #الذهبي

✹ القنـاه الاولئ علئ التليڪرام والباقي تقليد

Last updated 3 days, 18 hours ago