مصطفى محمود

Description
Advertising
We recommend to visit

Last updated 1 week, 3 days ago

ھەوالی پەروەردەی شاری کرکوک
https://instagram.com/kirkuk_star_

Last updated 1 day, 5 hours ago

چەناڵی فەرمیی ئێن ئاڕ تی لە تێلێگرام

Last updated 2 months, 2 weeks ago

3 months, 1 week ago
3 months, 1 week ago

أصل مهم جدًا في فقه العبادات والأعمال قرره شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في غير ما موضع، وهو:
أن العمل إذا كان أفضل من حيث الجملة لم يجب أن يكون أفضل في كل حال ولا لكل أحد، بل المفضول في موضعه الذي شُرِع فيه أفضل من الفاضل المطلق.

فالتسبيح في الركوع والسجود أفضل من قراءة القرآن والتهليل والتكبير، وكذلك التشهد في آخر الصلاة والدعاء بعده أفضل من قراءة القرآن، في حين أن قراءة القرآن أفضل الذكر مطلقًا، وغيره من الذكر مفضول، لكن لما شُرِع المفضول في موضع صار فعله في هذا الموضع أفضل من فعل الفاضل المطلق.

في الحديث: «يؤم الناس أقرأهم لكتاب الله، فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة….». وختم كلامه صلى الله عليه وسلم: «ولا يُؤمّ الرجل في سلطانه، ولا يُجلس على تكرمته إلا بإذنه».
فذكر الأفضل فالأفضل في الإمامة، ثم بيّن أن ذا السلطان مُقدَّم على غيره، كالرجل في بيته أو الإمام الراتب، وإن كان غيره أفضل منه.

وهناك جانب آخر من الرحمة والسعة واللطف في هذا الأصل، وهو أن أكثر الناس يعجزون عن أفضل الأعمال، فلو أُمِروا بها لفعلوها على وجه لا ينتفعون به، أو ينتفعون انتفاعًا مرجوحًا، فيكون في حق أحدهم العمل الذي يناسبه وينتفع به أفضل له مما ليس كذلك.
ولهذا يكون الذِّكر لكثير من الناس أفضل من قراءة القرآن؛ فالقرآن يحتاج إلى فهم وتدبر، وقد يعجز أحدهم عن ذلك، لذلك يُوَجّه إلى الذكر.

وقِس على ذلك أمورًا كثيرة، لو تكلمت فيها لطال الكلام.
.
|الكلام الذي في الصورة من كلام الإمام النووي رحمه الله في التبيان في آداب حملة القرآن.

3 months, 3 weeks ago
5 months, 2 weeks ago
5 months, 3 weeks ago

يُستحب للمسلم أن يكون دائمًا برائحة طيبة، وأن يحرص على إزالة ما قد يعلق بجسمه من رائحة كريهة، أو بفمه من رائحة الدخان إن كان مُبتلًى بشُربه، ويتأكد ذلك عند صلاة الجمعة والجماعات، وصلاة العيدين، وعند الإحرام، وعند حضور المحافل.
قال ابن القيم رحمه الله في «زاد المعاد»: «وفي الطِّيب من الخاصية: أن الملائكة تحبه، والشياطين تنفر عنه، وأحب شيء إلى الشياطين الرائحة المنتنة الكريهة، فالأرواح الطيبة تحب الرائحة الطيبة، والأرواح الخبيثة تحب الرائحة الخبيثة، وكل روح تميل إلى ما يناسبها».
.
: بل الواجب تركه كليّةً؛ فإن من يتأمل قواعد الشريعة، ودلائل الكتاب والسنة، لا يشك ولا يرتاب في حرمة التدخين، وأنه آفة خطيرة، وذنب يجب على كل مدخن أن يتقي الله عز وجل بالتوبة منه والبعد عنه، وتركه إلى غير رجعة.
.
|من شرح الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله لكتاب الشمائل للإمام الترمذي رحمه الله.

5 months, 3 weeks ago
5 months, 3 weeks ago

فائدة من شرح الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله لكتاب الشمائل للإمام الترمذي رحمه الله، في مجئ باب ما جاء في صفة سيف رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد باب ما جاء في ذِكر خاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم:

قال الشيخ حفظه الله:
«وعَقْد هذه الترجمة بعد الترجمة التي قبلها فيه -والله أعلم- نكتة لطيفة، وهي أن الدعوة بالقلم واللسان مقدمة على المقاتلة بالسيف والسنان، فالخاتم الذي كان مع النبي صلى الله عليه وسلم إنما اتخذه ليختم ويطبع به على مكاتباته إلى الملوك والرؤساء، وهي مكاتبات بالدعوة إلى الله عز وجل، وإلى دينه، وإلى صراطه المستقيم، وتحذيرهم مما هم عليه من الكفر بالله عز وجل، والتكذيب بالحق الذي جاء به صلى الله عليه وسلم، فقدّم أولا ذِكر الخاتم الذي اتُّخذ لأجل الدعوة، ثم بعد ذلك ذَكر ما يتعلق بالسيف، وبه يُعلم أن الدعوة بالقلم كتابة وبيانًا وإيضاحًا ونصحًا وتوجيهًا ووعظًا مُقدَّمة على الدعوة بالسيف والسنان».

5 months, 4 weeks ago

فائدة من شرح الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله لكتاب الشمائل للإمام الترمذي رحمه الله، في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لا يمشين أحدكم في نعل واحدة، ليُنعِلهما جميعًا، أو ليُحفِهما جميعًا»:

قال الشيخ حفظه الله: وأوضح ما ذُكر في الحكمة من ذلك أمران:

الأمر الأول: قيل لئلا يكون في ذلك تشبُّه بالشيطان، ولهذا روي في بعض طرق الحديث زيادة: «إن الشيطان يمشي بالنعل الواحدة».

الأمر الثاني: لئلا يكون ظلمًا للبدن، فالشريعة أمرت الإنسان بالعدل حتى مع بدنه، فإذا مشى بنعل واحدة، والرجل الأخرى حافية؛ فإن كانت الأرض حارة أو باردة ظلم الرِّجل الحافية، والشريعة جاءت بالنهي عن الظلم.

ونقل حفظه الله كلامًا لابن القيم رحمه الله، خلاصته أن الأمر الثاني يقع تحته: النهي عن حلق بعض الرأس وترك بعضه، والنهي عن الجلوس بين الشمس والظل؛ فإن ذلك ظلم لبعض البدن.

ونقل أن الشيخ ابن باز رحمه الله سأله سائل فقال: لو كانت النعل الثانية بعيدة عني خطوة أو خطوتين، أفأمشي إليها بنعل واحدة؟ فقال الشيخ: إن استطعت أن لا تخالف السنة ولو بخطوة واحدة فافعل.

5 months, 4 weeks ago

• قال ابن هانئ: وسُئل أحمد عن الرجل يبيع من العدو شيئًا؟
قال الإمام: «لا يُباع ممن يتقوّى على المسلمين».
|مسائل ابن هانئ.

5 months, 4 weeks ago

فوائد من شرح الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله لكتاب الشمائل للإمام الترمذي رحمه الله، باب ما جاء في لباس رسول الله صلى الله عليه وسلم:

-الأصل في اللباس الإباحة، وللإنسان أن يلبس ما شاء من الثياب متجنبًا ما جاء النهي عنه في الشريعة.

-قيل في سبب حب النبي صلى الله عليه وسلم للقميص: لأنه سهل في لبسه، سهل في خلعه، مريح في التحرك به، بخلاف بعض الألبسة التي تحتاج عند التحرُّك فيها إلى تعاهد مثل الإزار.

-إغلاق زر القميص هو الأصل، وإذا كان هناك حاجة لإطلاقه أُطلق، وكون بعض الناس يتسنن بإطلاقه فهذا لا يُعرف له دليل واضح على مشروعيته، ولهذا الحديث لا يدل على ذلك لا من قريب ولا من بعيد، لأنه لا يُعلم هل فتحه تعبُّدًا وتسننًا، أو أنه فتحه لغرض من الأغراض؛ إما لشدة الحر أو لحرارة في الصدر، أو ما أشبه ذلك.

-من السنة للمسلم أنه إذا استجدّ ثوبًا أن يقول: «اللهم لك الحمد كما كسوتنيه، أسألك خيره وخير ما صُنع له، وأعوذ لك من شره وشر ما صُنع له».. ويُسن لمن رآه أن يقول له: «تُبلي ويُخلف الله».

-قول أبي سعيد رضي الله عنه في الحديث: «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبًا سماه باسمه».. المعنى أنه عندما يدعو يقول: اللهم لك الحمد كما كسوتني هذه العمامة أو هذا القميص أو هذا الرداء.. وليس المراد أنه يُطلق على الكساء الجديد اسمًا، أو العمامة الجديدة اسمًا.

-«رأيت النبي صلى الله عليه وسلم وعليه حلة حمراء»: الحلة تُطلق على الثوب المكون من قطعتين، مثل الإزار والرداء.. النبي صلى الله عليه وسلم لم يلبس الأحمر الخالص، كما جزم بذلك غير واحد من أهل العلم، بل إنه صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك نهيًا شديدًا.. ونقل الشيخ كلامًا لابن القيم رحمه الله في الزاد: «وغلط من ظن أنها كانت حمراء بحتًا لا يُخالطها غيره، وإنما الحلة الحمراء: بُردان يمانيان منسوجان بخطوط حُمر مع الأسود، كسائر البرود اليمانية، وهي معروفة بهذا الاسم باعتبار ما فيها من الخطوط الحمر، وإلا فالأحمر البحت منهي عنه أشد النهي».

-في الحديث: «البسوا البياض؛ إنها أطهر وأطيب»: أي أن الثياب البيض تجمع بين هاتين الصفتين: الطُّهر والطّيب، فهي تمتاز عندما تُغسل بطيبها ونقائها وظهور صفائها، وإذا وُجد فيها شيء من الوسخ ظهر مباشرة، بخلاف الثياب الأخرى؛ فإنها ربما تتسخ ولا يظهر الوسخ.

-في الحديث: «كان كُمُّ قميص رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الرُّسغ».. الرسغ: هو المفصل بين الكف والساعد، فكان كُم قميصه صلى الله عليه وسلم لا يتجاوزه.

We recommend to visit

Last updated 1 week, 3 days ago

ھەوالی پەروەردەی شاری کرکوک
https://instagram.com/kirkuk_star_

Last updated 1 day, 5 hours ago

چەناڵی فەرمیی ئێن ئاڕ تی لە تێلێگرام

Last updated 2 months, 2 weeks ago