وأساس الارتقاء في الوعي في كل المدراس هو العمل العميق على النفس وتحرير أحكامنا من الداخل أولاً باستعمال تقنيات مدارس مختلفة تعمل على تحريرها من اللاوعي لدينا … وتغير القصص العالقة عن أنفسنا ومن حولنا ، فإن تغيرت تلك الذاكرة والمعتقد والإيمان.. يتغير كل شيء .

وبمناسبة قرب السنة الجديدة ، لنقف ونسأل أنفسنا ما القصص التي نعتقدها ونؤمن بها ؟
عن أنفسنا وعن كل شيء حولنا
وهل تفيدنا هذه القصة أم علينا تغيرها ؟

أدمن القناة
سارة 🪽🤍

يتبع👇🏻

وهذه طبيعة منظور العصر السابق الذي بدأ يتغير قليلاً قليلاً حالياً. فالنظرة الاستشرافية الحالية من وجهة نظري الخاصة هي نظرة أكثر شمولية وأكثر قربا لمنظور العقل اليمين ، فالمستقبل للحضارات الأكثر شمولية فكريا . فهناك نداء قوي يلامسنا جميعاً للعودة لرؤية حكمة الطبيعة وقوانينها والتعلم منها لنكون أكثر توازناً وتناغماً مع الكون. وهي النظرة التي تجعلنا نريد العودة للأصل، وزراعة النباتات العضوية، وتغيير نمط الحياة السريع ، والاتصال بالأرض، وجعل التكنولوجيا نظيفة وخضراء، و إعادة النظر في طرق البناء والعمارة ، وفهم أسباب سعادة الإنسان الحقيقية وفطرته وأنه ليس جسدا ماديا فقط فهناك جانب مشاعري وروحي وحيوي ، وجعل الطب والتغذية والصحة النفسية والبيئة شمولية أكثر فكلّها جوانب مترابطة تؤثر على صحة الانسان ، وزيادة التعاون والتواصل و أسس السلام والتقارب الفكري كمجتمعات في اتجاه حياة شمولية أكثر تناغماً ولطفاً وسعادة هدفها لا يقتصر على الإنجازات المادية أو التفوق على الغير بل على الإحسان و الترابط والتناغم والعطاء والسلام والعيش الكريم ، وصولاً للتوازن بين المنظورين، حيث ندخل التوازن والتناغم على حضارتنا من جديد رغم صعوبة التغيير الذي يأخذ أجيالاً كثيرة .
.
فكل عصر يقترب أكثر أو يبتعد أكثر عن أحد المنظورين، ولا نقول إن أحدهما أفضل من الآخر أو سيء، فرغم أن عصر التقدم التكنولوجي المادي جلب لنا الكثير من الفرص والنمو الحضاري وجب موازنته بحكمة القدماء ونظرتهم الشمولية ، فلكل عصر منها صفات معينة، كأننا نقول إن هذا ربيع وذاك خريف مثلاً. فحتى لو كان الخريف قاسياً من جوانب ما ، فهو له حكمة ما من مروره .

الجزء الثاني 2
كتابة ادمن القناة سارة 🪽

العيون الحانية التي تنظر للطبيعة ، المستقبل للحضارات للأكثر شمولية
.
كيف نظرت الحضارات القديمة بحكمة للطبيعة، وكيف تغير منظورنا في هذا العصر؟
.
كانت الحضارات السابقة في زمان بعيد أكثر قرباً من منظور العقل اليمين الشمولي، فكانت ترى المعجزات في الأشياء التي نعتبرها اليوم عادية ولا تلفتنا، كشكل الشجرة وتكون الفاكهة ونشوء البذرة من التربة، وتحول الفراشة، والتئام الجروح، وجمال حدقة العين، ودوران الشمس والقمر… إلخ.
.
كل شيء في الكون كان مذهلاً بالنسبة للعقل اليمين الذي يرى المعجزات في قوانين الكون والطبيعة الدورية التي تتبع النظم والأنماط، ويتأمل كل شيء حوله كأنه أعجوبة… هكذا عاش الإنسان بعيون حانية مفطورة على رؤية أعجوبة الخلق في نظمه، وهي نظرة موحدة لا تحتاج لحجة مادية أو برهان أو خوارق لتؤمن بالواحد.
.
أما في العصور الأخيرة الأقرب لنا، فقد تغير منظور الإنسان ليرى العالم بمنظور العقل اليسار التحليلي الذي فُطر على التمييز بين الأشياء وتحليلها وفصلها وخصخصتها، ورؤية الاختلافات قبل التشابه في نظرة أقرب للمادية و الذاتية فهي نظرة تجعله يرى أنه كيان مستقل عن الآخر والكون . ولهذا حاول التحكم في الطبيعة وتسخير قوانينها للمصلحة الخاصة به متناسيا آثارها الثانوية و أنه متصل بكل شيء حوله ، حيث نسي أن الحكمة في العمل مع الطبيعة وليس التحكم بها .

ولأن هذا المنظور أصبح طاغياً أكثر في هذا العصر من منظور الوعي اليمين الشمولي الذي يرى الأنماط ، أصبحت الطبيعة والكون والمعجزات اليومية أمام الغالبية شيئاً عادياً لا يلفت الانتباه ولا يعني شيئاً كما كان في السابق. فمن هذا المنظور، لا يلفتنا سوى كل ما يخترق قوانين الطبيعة ونظمها حتى يتم الانبهار به ، مثل المعجزات المادية التي تخترق الطبيعة ، أو التكنولوجيا التي تخترق قوانين الفيزياء.

وابتعادنا عن رؤية وفهم قوانين الطبيعة وأنماطها ، مما جعلنا نبني عالماً متقدماً تكنولوجياً لكنه بعيد جداً عن التناغم مع أنماط الكون وقوانينه وحكمته ، و الذي للأسف جعله من جوانب عدة يميل ليكون عالماً هشاً ومُمرِضاً ومفككاً و أكثر كآبة لبُعده عن التوازن لو دققنا النظر مطولاً رغم تقدمه حضاريا من وجهة النظر المادية.
.
الجزء الأول 1
يتبع ..
كتابة ادمن القناة سارة 🪽

أنت يا من تشعر بالألم ..
يا من كنت شجاع لتقدم قلبك على صينية من ذهب
ليكسر في كل مرة ، لتخذل في كل مرة
يا من عشت جميع أنواع الألم و الخذلان بصمت

يا من كانت دروسك قاسية في الحياة
يا من تصارعت مع المرض ساعة والموت ساعة
و الهجر ساعة و الخذلان ساعة و الفقد ساعة و الفشل ساعة
ولم تجد من يسمع ألمك سوى أشجار الحديقة

لكنك رغم كل هذا كنت كالأسطورة كايرون ..
وبدل أن يغمرك الألم
لقد اخترت تكريس حيّاتك لمساعدة الآخرين و إلهامهم
وتدريبهم ، لقد حولت الألم لمصدر للحكمة
و شفاء للآخرين

يا كايرون .. أنت كحجر الأماثيست البنفسجي
المشع بجماله والساحر الذي أخذ لونه
بعد التعرض المستمر عبر الزمن للإشعاع الطبيعي
فتحول خيميائيا مثلك إلى حجر يضيء ما حوله

يا خيميائي الألم كايرون
لا تحزن وابتسم
فمن مثلك

🤍🪽 كتابة أدمن القناة سارة
بعنوان خيمياء الألم

عندما لا تسمع صوت حدسك... يتكلم جسمك 🤞🏻

قالت فتاة ما... لقد كان جسمي يحدثني بأعراض غريبة كل هذه الفترة، كنت أشعر بشعور غريب في بطني عندما أدخل قاعة الاجتماعات مع هذا الشخص..لم أكن أفهم لماذا..وبعد فترة اتضح أن هذا الشخص قام بسرقة معلومات مهمة من حاسوبي

قال رجل ما، لقد كنت أعمل في مصنع وأجلس في مكتبي ككل مرة، كنا متعودين على وجود الرافعات حولنا لمدة سنوات وكان كل شيء آمنًا وسلسًا، في يوم بداية أسبوع، عندما قدمت للعمل وأجلس على المكتب، شعرت بشعور غريب في قلبي، وانقباض.. لذلك قررت الخروج للفطور مع أصحابي، والمفاجأة عندما قدّمنا وجدنا أن الرافعة قد سقطت فوق مكتبي وحطمته وكانت أول حادثة منذ سنوات

قالت سيدة أخرى تقدم للارتباط مني رجل ما، لقد كنت أظن أنه شخص كامل ولم أرَ أي شيء مقلق حياله... لكن في كثير من الأحيان يرتفع ضغطي بشكل غريب بعد الحديث معه ولا وجود لمشكلة ما معه ولا لمشكلة صحية لدي...للأسف دارت الأيام لتكتشف السيدة أن جسمها كان يحاول إخبارها أن هذا الرجل يحمل صفات مؤذية جدّا أعميت عن رؤيتها

في الكثير من المرات نطفئ صوت حدسنا...لكن يأبى جسمنا إلا التكلم وتنبيهنا..

أدمن القناة سارة
كل الحب 🤍

هل تخفي بعض مقولاتنا في عالم الوعي او الروحانيات ، خوفنا ومحاولتنا للهروب من مواجهة الجانب المظلم بدون وعي منا ..🌗🌙

يقول الرومي :
“القمر يبقى مشرقًا عندما لا يتجنب ظلمة الليل"
.
وتقول أحد أبناء القبائل القديمة أن في لغتهم هناك كلمة لا يوجود لها بديل في لغتنا الحديثة وهي ( هوجون ) وتعني الاستمتاع بكوننا جزء من الخلق والتجربة الأرضية بكل مافيها
.
و نقول لأنفسنا..الهاربة .. و الخائفة من مواجهة الظلالنا
.
قد لا نعي هذا … لكن أفكارنا
الروحية التي نمر بها جميعا مثل …
( متى أخرج من هذه التجربة الأرضية وهذا الكوكب )
( لماذا لست في وعي أعلى )
( متى سأعالج كل صدماتي و أحقق كل أحلامي لأعيش بسعادة )
( أريد الخروج من الماتركس .. )
ألخ
.
هي رفضنا في العمق لألم / صعوبة ( الجانب المظلم ) للتجربة الأرضية
بكل الطرق والوسائل ورغبتنا في العيش في نورها فقط
إن محاولة تجنب الألم
هوا رغبتنا في تحويل التجربة الثنوية
لقطب نوري فقط
وهذا عكس طبيعتها ( الظلام و النور ) ⚖️
مما يجعلنا خائفين أن نعيشها بكلها
والأصعب هو خوفنا من مواجهة ظلالنا وصدماتنا
فالايغو و منظور العقل اليسار يبقى في حالة هروب
ولوم للخارج والآخرين إلى أن
يعي يوما أن ألم الهروب من الظلام والصدمات
أكبر ألف مرة من شجاعة مواجهته في لحظات
والتحرر منه والعيش في تناغم وتقبل
إن أعمق وأجمل شيء سيفوتك
هو مرورك بالظلام والخروج من
الجهة الأخرى والاستمتاع بثنوية الوجود
بكله ففي كل شيء
نحكم على أنه تجربة سيئة حكمة
لا نعرفها حاليا وقبولنا للظلام لا يعني
أن نبقى فيه بل فقط قبول أنه جزء
من الخلق
.
ويقول حكيم ما :
.
قد يدفعك مواجهة ظلك و المرور بألم ما
لأحضان الواحد فتصبح عارفا
لكن الراهب يحتاج عشرون سنة
من التأمل ليصل هناك
فالنور لا يرى إلا في أحلك الظلمات
.
كتابتي 🪽
أدمن القناة سارة 🙏🏻

سيدةً تبصر مئة مليون لون ، أكثر 100 مرة منا ؟!

غالبا مايعتقد الإنسان أن ما يبصره بنظره و حواسه هو الحقيقة المطلقة ، إلا أن حواسنا أضيق من أن نقييم الكون بها ونحكم عليه ،

تخيل أن هناك سيدة من أستراليا وهي فنانة ، تستطيع أن ترى
مئة مليون لون ، أما الإنسان العادي اليوم فيرى مليون لون فقط

يعود السبب ، أن لديها أربع أنواع من مستقبلات اللون ( الخلايا المخروطية) في عينيها ، معظمنا لدينا ثلاثة أنواع ، ونتيجة لهذه الطفرة يمكن أن ترى السيدة Concetta Antico حوالي 100 مليون لون ، 100 مرة أكثر من الأشخاص الآخرين.

إن طفرة واحدة أدت إلى هذا الاختلاف الشاسع في النظر ، الذي يغير حياة الإنسان وإدراكه ووعيه عن العالم .

فهل مازلت تعتقد أن ما تراه بعينك هو الحقيقة المطلقة ؟

يجعلنا هذا نتفكر أن العالم الغير مدرك وحقيقته أكبر بكثير من محدودية حواسنا وأدواتنا العلمية البسيطة ، فعدم قدرتنا على قياس شيء حاليا أو ابصاره بحواسنا لا يعني عدم وجوده بالضرورة .

وأن وعينا المحدود ( مثال لتبسيط فقط).. كلاعب في لعبة كمبيوتر..لا يرى من اللعبة غير واجهة التحكم وشخصيته الحالية ( الايغو ) داخل اللعبة ، هوا لا يرا أبعد منها ، لا يرى نظام تشغيل اللعبة و ألاف العوالم المتوازية للعبة نفسها داخلها.. الاحتمالات الزمنية المحفوظة للعبة....ناهيك عن خارج اللعبة .. واجهة الجهاز ، البرامج الكثيرة داخل الجهاز …الكمبيوتر ، الأكواد و الأرقام والبرمجة.. وراء كل هذا 101010 ♾️ ، هذا مجرد مثال مبسط لا يفي الموضوع حقه … فمابالنا بكون معجز ككوننا

المصادر : جريدة the guardian ، daily mail

كتابتي ✍️
أدمن القناة سارة

شخصية npc ، هل يتخفى الإيغو داخل رداء الوعي ؟! ?️
.
.
أولا ماذا يقصد بشخصية ال npc :
وهو مصطلح انتشر مؤخرا في عالم الوعي ، ويعني Non-player character ، الكن من مامعنى شخصية لاتلعب أو ثانوية ؟
.
يطلق هذا المصطلح على الشخصيات التي تمشي في الخلفية وراء الممثلين أو الشخصيات الثانوية في اللعبة … هل جربت مسبقا في لعبة ما أن تتبع أحد الشخصيات فوجدت أنها تبقى تدور في نفس مكانها لا نهائيا عندما تتبعها فهي مبرمجة بشكل محدود ، لتسهيل الموضوع الكثير من النظريات في الوعي والروحانية وميكانيكا الكم تشير إلى أن العالم الذي نعيش فيه عالم كمي هولوغرامي كطبيعة أصغر مكوناته ، فقد أصبح الكثير من الباحثين في طبيعية الكون ينظرون له أنه يشبه مجازا لعبة كمبيوتر أو محاكاة كمية ( اقرأ المزيد عن مفهوم المحاكاة وطبيعية الكون في كتاب case against reality ) ، ولهذا انتشر هذا المصطلح مؤخرا بظهور نظرية شخصية الnpc ، كما تحدث عن نظريات الشخصيات داخل المحاكاة كتاب جلبوت الكتاب الرابع بين الحلم والعلم .
.
المشكلة تكمن في أن أغلب من يستعمل المصطلح اليوم عند تسمية شخصية أحد أنه npc يقصد به أن شخصية هذا الشخص هي ثانوية مبرمجة لم تصل لدرجة كافية من الوعي ليتفكر وحده ويكتشف خفايا الكون ويرتقي بالوعي و للأسف بعض الأشخاص الذين يسمون انفسهم واعيين عندما يجدون شخص يخالفهم الرأي او الفكر يتسرعون في القول " أصلا نص العالم npc" وهذه عبارة خطيرة فالإيغوا و الغرور والأنا يتخفى بعباءة الوعي فيها ، لهذا يجب أن نراجع أنفسنا !؟

وذهب البعض الأخر أبعد من هذا ، ذهبوا للقول أن الشخصية هذه لا تملك روح حتى فهي نائمة لا تعي ومبرمجة وهنا يكمن الخطر في تصنيف شخصيات الناس إلى شخصية واعية وشخصية npc ، فالشخص الواعي حقا لا يتطرق لتصنيف الناس لأن الوعي مراحل وفي يوم ما كنت أنت أيضا في مكانه ففوق كل ذي علم عليم وفوق كل شخص واعي شخص أوعى منه ، ويمكن لأبسط شخص أن يعلمك شيء جديد ، فلا يجدر بنا تصنيف الأخرين على أنهم شخصيات ثانوية أو نيام لأنها من مخرجات الإيغو البشري ووعي الإنفصال ، الذي حتى في عالم الوعي يقع البعض في هذه المغالطة .

فلكل شيء في الكون هدف و كيان و هو مستاوي في الأهمية لهذا خلق ووجد … وتصنيف الأخر على أنه لاعب ثانوي مبرمج يجعلنا نقع مرة أخرى في مفاهيم عنصرية لا إنسانية في التعامل مع الأخرين وفي وعي الإنفصال ، فاحذروا يا أصدقاء تصنيف الأشخاص حتى في عالم الوعي فكل إنسان وكل شيء مكرم لمجرد تواجده في الكون وكلنا جزء من الواحد وكلنا سواء ??

فمن تسميه اليوم شخصية npc قد يصبح في ليلة وضحاها أوعى منك ومني و ذي حكمة كبيرة فلا شيء ثابت ، فكن قليل الأحكام تهنئ ، وتذكر أننا جميعا سواسية ، وكلنا حزء من الواحد ?

خاطرة من كتابتي
كل الحب ✍️

( نرى في الفيديو السابق كيف تغيّر شكل بنية ينبوع الماء بعد تعرضها للتلوث الكهرومغناطيسي والفايف جي) ،

ومن أفضل الحلول التي وجدتها خلال السنوات الماضية هو جهاز أناليما ( تجربتي معه في البوستات السابقة ?? ).

الشيء يلي أبهرني فيه لحد اليوم أنه عادتا لما نستخدم طرق أخرى في جعل الماء حي مثل جرة الفخار او او ،يبقى الأثر فترة ومن ثم لو تعرض لمعلومات او طاقة سلبية او تلوث كهرومغناطيسي بسرعة يفقد بنيته الحية (لأن الماء ناقل ملعومات) ماعدا لو استعملنا جهاز أناليما،

فمثلا لو جعلت الماء حي بجهاز أناليما و وضتعه في قنينة و أخدته في أكثر المدن تلوّث بالموجات الكهرومغناطيسية و أبراج الفايف جي او حتى أدخلته في أشعة اكس ري في المطار، سوف يبقى حي لمدة سنوات طويلة جدا ولا يفقد حيويته الشيء يلي مافي جهاز أخر يستطيع عمليه لحد الآن

غير فوائده الأخرى منها تحسين بكتريا الأمعاء بنسبة 17% ، و المساعدة في جعل العمر البيولوجي أصغر من سنة إلى 12 سنة ،و غير مساهمته في موازنة موجات الدماغ

قامت شركة أناليما بعمل خصم 20% على جهاز لفترة محدودة من 28 june لحد 7 july

? ? اغتنموا كود الخصم summer20

جهاز أناليما : https://analemma-water.com/?ref=955

تجربتي الشخصية معه : https://t.me/emfsarabic/278