قناة عبدالعزيز المرشدي

Description
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 5 months, 2 weeks ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 6 months, 3 weeks ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 7 months, 2 weeks ago

7 months ago

👆📚 جديد:
"مشاهد ولمحات من كتب الرحلات"، للشيخ: عبدالعزيز بن غازي المرشدي - وفقه الله وجزاه خيراً -، كتاب ممتع مفيد، فيه تعريف مختصر بالرحلة مع تقييمها، وأراه مبتكراً لم يُسبق إليه.
🔹أتمنى منه -رعاه الله- أن يواصل المشروع حتى يأتي على أشهر كتب الرحلات وأكبرها.

🖍️ س: هل توجد في القرون السابقة رحلة لرجل سَلَفي = = على ماعليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم عقيدةً ومنهجاً وتعبداً، لا يعتقد في القبور وما يُسمى بالأولياء، لا يعبدها ولا يتبرك بها، ولا يثني على الطرق البدعية الصوفية الجاهلية، بل ينبه عليها ويحذر منها….
"خير الهُدى هدى محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم" و " ومن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" ؟!

١٥/ ٥/ ١٤٤٦هـ
#قناة_إبراهيم_المديهش_العلمية
https://t.me/ibrahim_almdehesh
♦️حساب القناة في تويتر
@ibrah_almdehesh

7 months ago
7 months ago
10 months, 2 weeks ago

فلا يتعجب القارئ حينئذٍ من كثرة هذه الكتب خاصةً بعد اختراع آلة الطباعة وانتشار الورق وسهولة التزود من الكتب فهي إرث عظيم وتركة كبيرة وليس في إهمال بعضها أو إغفاله فائدة ، بل في كل خير وفي جمع الخير خير والاستزادة خير من النقص.
ومن العلماء من يجد نفسه في التصنيف أفضل من التدريس ويعلم أن قلمه أكثر نفعًا من لسانه ، ومنهم من يسيل مداد قلمه سيلانًا فيكثر من المصنفات ولو في باب واحد ، يقول ابن الجوزي في صيد الخاطر :
(رأيت من الرأي القويم أن نفع التصانيف أكثر من نفع التعليم بالمشافهة؛ لأني أشافه في عمري عددًا من المتعلمين، وأشافه بتصنيفي خلقًا لا تحصى ما خلقوا بعد، ودليل هذا أن انتفاع الناس بتصانيف المتقدمين أكثر من انتفاعهم بما يستفيدونه من مشايخهم).
ولهذا نجد من أهل العلم من إذا فرغ من تصنيف كتاب تفتحت له آفاق أخرى وتفتقت أسرار المعرفة لديه فيجمعها في كتاب آخر وهكذا حتى يُروي الباب من محابره تصنيفًا ، ويظهر أثر هذا جليًا في مؤلفات المكثرين من التصنيف ، كما هو صنيع المرداوي صاحب الإنصاف ، فإن آراءه وقع فيها اختلاف في مصنفاته الإنصاف والتصحيح والتنقيح ، وصار بعض المتأخرين من الحنابلة يقدم قوله في التنقيح المشبع على قوله في الإنصاف لأنه من آخر ما صنّف ، وهذا داعٍ من دواعي كثرة اقتناء الكتب ؛ جمع أقوال المؤلف من مجموع مؤلفاته ، ومعرفة المتقدم منها من المتأخر ، وفي ذلك رسائل وبحوث مصنفة ، وهي باب كبير من ولجه لم يكد يخرج منه.
ومن العلماء من يكثر من التصنيف لفائدة يرجوها لنفسه وهي مراجعة العلم ، فيؤلف المختصر والمتوسط والمطول ، كما صنف الواحدي ثلاثة كتب في التفسير ؛ البسيط وهو أكبرها والوسيط وهو أوسطها والوجيز وهو أخصرها ، وكمؤلفات ابن قدامة العمدة والمقنع والهادي والكافي والمغني ، كلها في الفقه وأبوابه لم تكن عبثًا بل بل رتبها ترتيبًا بديعًا تجعل كل كتاب منفردًا بميزته.
وإن تعجب من كثرة التصانيف فاعجب لمصنفات شيخ الإسلام ابن تيمية ! يقول تلميذه ابن عبدالهادي في العقود الدرية :
(قال ابن رشيق : لو أراد الشيخ تقي الدين رحمه الله أو غيره حصرها - يعني مصنفات الشيخ - لما قدروا ؛ لأنه ما زال يكتب، وقد باي جات الالباب وغيرها تعـ من الله عليه بسرعة الكتابة، ويكتب من حفظه من غير نقل).
وقال ابن عبدالهادي أيضًا :
(وكان كثيرًا ما يقول : قد كتبت في كذا وفي كذا ، ويُسأل عن الشيء فيقول : قد كتبتُ في هذا فلا يُدرى أين هو فيلتفت إلى أصحابه ويقول : ردوا خطي وأظهروه لينقل ، فمن حرصهم عليه لا يردونه ، ومن عجزهم لا ينقلونه ، فيذهب ولا يعرف اسمه ولا أين هو.
فلهذه الأسباب وغيرها تعذر إحصاء ما كتبه وما صنفه).
فلا يُظن بقامة علمية مثل شيخ الإسلام أن يكثر من التصنيف تكثرًا وعبثًا ، ولو كان بعضها يغني عن بعض لأشار إلى ما يكفي منها ولم يسود الصحائف بمحابره.

10 months, 2 weeks ago

جاء في ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب رحمه الله : (كان أبو البقاء العكبري إذا أراد تصنيف كتاب أُحضرتْ له عدة مصنفات في ذلك الفن وقرئت عليه فإذا حصّله في خاطره أملاه ، فكان بعض الفضلاء يقول : أبو البقاء تلميذ تلاميذه ، يعني هو تبع لهم فيما يلقونه عليه).
كان الشافعي رحمه الله ينفق في الكتب الأموال ويرحل لأجلها ، جاء في مناقب الشافعي لابن أبي حاتم الرازي :
(عن ابن أبي شريح قال : سمعت الشافعي يقول : أنفقت على كتب محمد بن الحسن ستين دينارًا ثم تدبرتها …) وفيه أيضًا عن وراق الحميدي أنه قال : ( قال الشافعي: خرجت إلى اليمن في طلب كتب الفراسة حتى كتبتها وجمعتها).
وقائلة أنفقت في الكتب ما حوت ••• يمينك من مال فقلت : دعيني
لعلي أرى فيها كتابًا يدلني ••• لآخذ كتابي آمنًا بيميني
قال موسى بن يحيى :
(ما كان في خزانة كتب يحيى وفي بيت مدراسه كتاب إلا وله ثلاث نسخ)
قال ابن حزم :
(ولو لا الكتب لضاعت العلوم ولم توجد ، وهذا خطأ ممن ذم الإكثار منها ولو أُخذ برأيه لتلفت العلوم ولجاذبهم الجهال فيها وادعو ما شاؤوا ، فلو لا شهادة الكتب لاستوت دعوى العالم والجاهل).
ومن ناحية أخرى فإن المؤلفين بشر وهم عرضة الخطأ والنقصان ، فلا كمال لكتاب بعد كتاب الله تعالى ، ولتفادي النقص الحاصل لا بد من إكمال النقص والخلل بمجموع الكتب فإنها يكمل بعضها بعضًا ، وربما لم يقع الخطأ من مؤلف الكتاب لكن جيء من قبل النساخ ، فكان الحرص على جمعها بأكثر من وجه ، ليتم التصحيح والمقابلة.
وكم من سقط في نسخة من كتاب تتابعت المراجع في الأخذ من هذه النسخة الناقصة دون تدقيق فنقلت الحرف بسقطه فتغير معنى المراد بالكلية ، ولم يُستدرك هذا السقط إلا في نسخة عُثر عليها لم يعلم بها أحد ، وهذا أمر يعلمه المحققون جيدًا.
وليست الكتب المطبوعة بمنأىً عن احتمالات السقط والتصحيف ، فالمطابع لا عصمة لها وهي تبع للبشر في النقص ، وكثير من المؤلفين ربما تعجلوا في طباعة كتبهم فبانت أخطاء ما كتبوا من سقط أو تصحيف ربما احتاجوا لتصحيحها ثلاث طبعات أو أربعًا ، ورب خطأ في طبعة كتاب تابعته فيه بقية الطبعات حتى مع دور النشر التي نقلت عنها ، وقد رأيت نماذج تكررت فيها أخطاء أول طبعة ، فعلمت منذ حينها أنه لا مفر من الاستكثار من نسخ الكتاب الواحد بمختلف نشراته وتحقيقاته.
وقد يتعدى الأمر إلى اقتناء كتب أخرى نقل عنها هذا الكتاب أو هي نقلت عنه ، ليصحح القارئ ما يقع عليه في نسخته ، كما هو صنيع اليتامى والعيدان في تحقيقهما على كتاب المبدع لابن مفلح ، حيث استدركا نقص الكتاب وسقطه من المراجع التي نقل عنها ابن مفلح ومن المراجع التي نقلت عن ابن مفلح حتى سدوا الخلل.
ومن دواعي الإكثار من الكتب هو قلة الكتب والنسخ ، ففي السابق ليس غريبًا أن يكون أهل بلد لا يجدون كتابًا يتدراسونه في فن ما ولا يقدرون على جلب نسخة من كتاب يخدمهم فيكتبون لعالم عندهم أو قريب منهم يستكتبونه فيكتب لهم ، كما فعل أهل واسط حينما طلبوا من شيخ الاسلام أن يكتب لهم متنًا في العقيدة فكتب العقيدة الواسطية أشهر مختصر في اعتقاد أهل السنة.
وقل مثل هذا في بقية المتون ، فتجد العالم يبين في مقدمته سبب تأليفه أنه بطلب من أحد إخوته ، وانظر إلى ما قال السفاريني في مقدمة كشف اللثام عندما بين سبب التأليف وتمعن بما قاله : (فهذا شرح لطيف على "عمدة الأحكام"، تصنيف الإمام الحافظ المتقن العلامة الهمام محيي السنة أبي عبد الله عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي المقدام، سألنيه بعض أصحابي بعد قراءته لها عليَّ مع جماعة من ذوي الأفهام، فتعللْتُ بأنها قد شرحها جماعةٌ من الأئمة الأعلام؛ كالإمام تقي الدين بن دقيق العيد، والعلامة ابن الملقن، وغيرِهما من كل حافظ قَمْقام …) إلى أن قال : (فقال السائل: أما كونُ الكتاب قد شرحه الجَمُّ الغفير من ذوي الألباب، فهذا بمنزلة الجواهر عند الملوك، فما نفع الفقير بذلك والمعدم الصعلوك، كيف ونحن بَبْلَدَحَةٍ قفراء، ومهمَهَةٍ غبراء، قد تقلصت ضروعها، وغار يَنْبوعها، وجفت علماؤها مذ جفت أناملُ كرمائها … فقلت لهم في الجواب: أجل من لم يجد ماءً يتيمم بالتراب) فانظر إلى السبب الذي أقنع السفاريني بالتأليف وهو قلة الكتب وصعوبة الوصول إليها ، ولا سبيل لجلب نسخة والنقل عنها فطالما تعذر ذلك كان الخيار الأنسب تأليف كتاب جديد ، ومن العلماء من يؤلف كتابًا لولده كما ألف ابن حجر بلوغ المرام لولده ليحفظه ، ولذلك نجد أنه منذ زمن الخرقي لم يخل قرن من المتون الفقهية سواءً المتون الكاملة أو المتون المقصورة على فقه العبادات ، ولم يخل قرن من شراح هذه المتون ، لقلة انتشار الكتب آنذاك ، وهذا علاوةً على أن العلماء المؤلفين قلة بالنسبة لغير المؤلفين ، فابن رجب في ذيل الطبقات ترجم لستمئة حنبلي ، وجملة المؤلفين منهم أقل من مئة وثلاثين رجلًا ، أي السدس تقريبًا.

10 months, 2 weeks ago

( سوانح وخواطر بين الكتب والدفاتر )

**(١)

ماذا في كثرة الكتب وما جدواها؟**

الناظر في التراجم والسير لأعلام الأمة عبر القرون لا بد أن يلفت نظره جماعة ليست قليلة من الأعلام أنهم وُصفوا بكونهم جماعين للكتب أو مكثرين منها وربما وقف على وصف خزانة أحدهم أنه يتيه فيها الماشي من ضخامتها وسعتها أو وقف على ترجمة أحدهم أن ورثته مكثوا يبيعون كتبه بعد موته دهرًا ، أو أن أحدهم اشتكى عياله من عنايته بكتبه أكثر من عنايته بهم أو أن أحدهم بلغ به الأمر أن يعيش في مكتبته حتى الموت قولًا وفعلًا ، وربما قتل أحدهم في مكتبته من شدة تعلقهم بها ، والنماذج هاهنا كثيرة ، وقد كانوا في صدر الإسلام غير معتنين بالتصنيف جريًا على عادة العرب في الاستغناء بالحفظ والتلقي عن التدوين ، وبعد انتشار الإسلام واتساع سلطانه ووقوع الفتنة ؛ كان من أوائل ما اشتغلوا به تدوين أحاديث النبي الكريم ﷺ وأحكام الشريعة ثم عُنوا بالنظر والاستدلال والاستنباط وتقعيد القواعد وضبط الأصول وترتيب الفوائد والفصول ، ثم بعد ذلك دونوا فنونًا أخرى بحسب الحاجة إليها حتى انتشر القلم والكتاب.
⁃ لكن قد يقول قائل أجنبي عن الكتب : ماذا في هذه الخزائن الضخمة؟
أقول إن من أكبر الإشكالات التي لا يفهمها غير الكتبيين أو صغار الكتبيين هي كثرة المؤلفات في الباب الواحد ، وربما أضمر في نفسه الاستغراب لذلك؟ أو قد يكون عبثًا هذا التكاثر في هذا الشأن ، وماذا سيضيف كل كاتب في كتابه ؟ إن هي إلا أساطير اكتتبها ونقلها عن غيره فما الجديد في هذا الأمر؟ وأيضًا ربما توهم أن هذه سمة من سمات كتب الشريعة دون سائر التخصصات.
والحقيقة أن هذه السمة هي سمة عامة في كل العلوم الدينية والدنيوية ، العملية والاعتقادية ، ولم تكن حصرًا على علوم الشريعة ، وأضرب مثالًا بنموذج من تخصص القانون ، ففي القانون يدرس الطلاب علمًا يُعرف بالمدخل لدراسة القانون ، فهناك عشرات بل مئات الكتب في هذا الباب بذات المحتوى وذات الأبواب والتقاسيم وإن اختلفت الأساليب شيئًا يسيرًا ، فخذ عندك المدخل لدراسة القانون للدكتور محمد البديرات ، أو المدخل لدراسة القانون للدكتور محمد عبدالستار عبدالوهاب أو المدخل للدكتورين خالد الرويس ورزق الرويس أو المدخل إلى دراسة السياسة الشرعية والأنظمة المرعية للدكتور ناصر الغامدي ولست في مقام الإحصاء لأسرد القائمة ، مع الأخذ بالاعتبار أن هذه الأمثلة إنما هي مداخل لدراسة القانون والأنظمة السعودية فقط ! إذ لكل دولة مداخل لدراسة قوانينها وقس على ذلك سائر مؤلفات المناهج القانونية ، وقس عليها سائر العلوم شرعيةً أو طبيعية أو غيرها ، فكل داخل فيها ومتعمق يدلي بدلوه وينثر ما تحصل من علمه وفهمه وما فتح عليه فيه.
ولا يُعترض على ذلك بالأوراق العلمية والأبحاث المتخصصة التي يبذل فيها الباحث جهده لينفرد بالكتابة ويأتي بما لم يأت به غيره ! فإن هذا مجال آخر ولذلك نجد أن الأوراق والأبحاث غالبًا ما تجمع في مجلات علمية مختصة بذلك وقليلًا ما تطبع في كتب مستقلة ، إذ المحتاج لها قليل في الناس فلا تحرص الدور غالبًا على طبعها ونشرها.
⁃ إذن ما جدوى الإكثار من الكتب؟
ينبغي أن يعلم القارئ أن العلم أساسًا ما حواه الصدر لا ما حواه القمطر ، وأن خير العلم ما حوضر به أي ما حفظ للمذاكرة ، وأن الأصل في العلم التلقي سماعًا وحفظًا ، لكن الكتاب أشبه ما يكون بالذاكرة الخارجية التي يُرجع إليها للحاجة الملحة لها فربما اختلط الذهن وضعفت الذاكرة وضاع شيء من العلم ، فيُرجع للكتاب صيانةً للمنقول من التصحيف والتحريف ، فكان الورق أعظم اختراع عرف البشر منذ القدم حتى اليوم ، فلو لا الكتاب لضاعت العلوم ، فالكتاب خير خزانة للعلوم وخير مستودعات العقول ، يودع فيها المؤلفون نتاج عقولهم وفهومهم ، وإن الكتب مهما تكررت وتكاثرت فإنها لا تخلو من فائدة قطعًا وإنها مهما نقلت عن بعضها فلا بد من الاختلاف فيما بينها فرب حرف واضح في كتاب هو غامض في آخر ، وهو هنا وهنا ذات الحرف! فمهما تشابهت لا بد أن تتمايز.
فكما أن العقول تتفاوت فالكتب تبع للعقول في هذا ولذلك فإن للاستكثار منها وتكرارها وجهًا صحيحًا ، ولهذا السبب حرص العلماء على كثرة الاقتناء لعلمهم أن ما تخفيه أساطير الأوراق والكراريس من دفائن وودائع إنما هي كنوز.
ورب حرف من كتاب غيّر معنًى كاملًا ورب كلمة كانت مفتاح معرفة وفاتحة علم عُثر عليها في كتاب من بين السطور ، وهذا من علامات العالم المحقق والمدقق.
ويدرك الباحثون في مجالات الدراسات العليا ما أعنيه جيدًا ، عندما يبدأ أحدهم في جمع المادة العلمية كيف يمكث أحدهم يفتش وينقب ولا تنفتح آفاقه إلا في كتاب غاص إليه في غمرات الصفحات ، وقد جربت هذا أثناء بحث الماجستير ، فما زلت أدرك جيدًا الأوقات التي أقضيها للبحث فربما مكثت شهرًا أبحث عن مرجع أعتمد عليه في كتابة سطر واحد ضمن البحث كله ، وربما أرهقني كثيرًا وغفوت في المكتبة المركزية بعد ساعات من البحث.

1 year, 2 months ago

إن العبد كما أنه لا يملك الماضي فيغيره ، ولا يملك المستقبل فيقدره ؛ كذلك لا يملك الحاضر فيقرره ، وإنه وإن لم يكن مسيرًا ولا مجبرًا إلا أنه مُيسر لما خلق له فهو جارٍ عليه مع اختياره ومشيئته بتقدير الله له عليه ، فالله خالق العبد ومشيئته وتلك آية من آيات كمال الله تعالى.
لأنه قد يقع في نفس العبد لو أنه اختار كذا وكذا من ماضيه فسيكون الأمر على نحو آخر غير الذي هو فيه وهذا محال ، فالقدر جرى وساقه حتى صار إلى ما هو فيه ، فلن يرجع لماضيه ليخالفه ، ولن يتقدم إلى مستقبله فيرى مصيره إليه ، وواقعه يجري باتجاهات لا يملكها وإن كان مختارًا.

✍️ عبدالعزيز المرشدي

1 year, 2 months ago

كتابنا في حلة جديدة

1 year, 3 months ago
We recommend to visit

قناة احمد علي على تيليجرام ( شروحات تقنية ، تطبيقات ، ‏أفلام ومسلسلات ، خلفيات ، و المزيد )

Last updated 5 months, 2 weeks ago

يرمز تيليجرام إلى الحريّة والخصوصيّة ويحوي العديد من المزايا سهلة الاستخدام.

Last updated 6 months, 3 weeks ago

- بوت الإعلانات: ? @FEFBOT -

- هناك طرق يجب ان تسلكها بمفردك لا اصدقاء، لا عائلة، ولا حتى شريك، فقط انت.

My Tragedy Lies With Those Things That Happen in One Second And Remain

- @NNEEN // ?: للأعلانات المدفوعة -

Last updated 7 months, 2 weeks ago