عاجل | الجيش الإسرائيلي:
- إصابة 17 جنديا في معارك غزة خلال الـ24 ساعة الماضية

عاجل | كتائب القسام: أوقعنا قوة صهيونية في كمين محكم واشتبكنا مع أفرادها وأوقعناهم بين قتيل وجريح في حي الشجاعية

سرايا القدس: بعد عودة مجاهدينا من نقاط الاشتباك في حي الشجاعية أكدوا تنفيذهم المهام التالية:

- فجر مجاهدونا عبوة برميلية من نوع (ثاقب) في آلية عسكرية صهيونية محيط منطقة السنترال.

- فجر مجاهدونا بالاشتراك مع مجاهدي كتائب القسام دبابة صهيونية من نوع (ميركافاه 4) بواسطة عبوة برميلية شديدة الانفجار.

- دك مجاهدونا بقذائف الهاون النظامي "عيار 60" تموضعات لجنود العدو المتوغلة في حي الشجاعية شرق غزة.

من سائح إلى مجرم حرب.. أمريكي ذهب إلى "إسرائيل" بتأشيرة سياحية لكنه قاتل مع جيش الاحتلال ووثق تعذيبه لعشرات الفلسطينيين وتدميره للمبان في غزة .

ورأيتُ أبي يُصَلِّي، وكذلك رأيتُ أُمِّي، فلا تكادُ تُلِمُّ بي فِكرةٌ آثِمَةٌ إلا انتَصبا أمامي، فأكرهُ أن أستلئِمَ إليهما فأكون الفاسدةَ وهما الصالحان، واللئيمةُ وهما الكريمان؛ فدَمِي نفسُه — ببركةِ الدِّين — يَحرُسُني كما ترى.

[في اللهب ولا تحترق || وحي القلم]

? اللواء احتياط في الجيش الاسرائيلي - يوم توف سامية للقناة 13 العبرية:
- الحرب تُدار منذ 7 أشهر على يد فوضويين يديرون نتنياهو ويحددون له ما ينبغي فعله، لا يوجد حكومة في "إسرائيل"، ولا يوجد أي نجاح في الأشهر السبعة الأخيرة.

- لا يوجد أي نجاح لا عسكري ولا اقتصادي ولا أمني ولا سياسي ولا استيطاني ولا زراعي.

- لم نتحدث عن الردع غير الموجود، والذي لن يكون موجوداً على هذه الصورة.

⭕️ تصريح صحفي:

بعد عدة أيام من عمل الطواقم الحكومية المختصة بحثا عن جثامين الشهداء التي أخفاها جيش الاحتلال، في زوايا مجمع الشفاء الطبي وتحت بقايا ركامه وأنقاضه؛ استطاعت الطواقم انتشال ٣٠ شهيدا مدفونين بمقبرتين إحداها أمام قسم الطوارئ والأخرى امام قسم الكلى.

جرى التعرف وتحديد جثمان ١٢ شهيد، فيما لم يتم التعرف على البقية، علما أن جيش الاحتلال الجثامين تعمد اخفائها ودفنها عميقا بالرمال وإلقاء النفايات عليها، وقد وجدت بعض الجثامين لنساء ومسنين وأيضا لجرحى، فيما تم تكبيل أيدي بعضها وتجريدهم من ملابسهم، ما يشير إلى إعدامها بدم بارد.

ما زال مصير نحو ألف شخص من المواطنين والكوادر الطبية والصحفيين الذين كانوا يتواجدون بالمجمع لحظة اقتحامه من جيش الاحتلال مجهولا، ولا يعرف مصيرهم إذا ما تم اعتقالهم أو قتلهم وإخفاء جثامينهم في أماكن أخرى.

إن الجريمة البشعة الدنيئة التي ارتكبها جيش الاحتلال باستباحة المجمع الطبي الأكبر في فلسطين وتدميره بالكامل، هي أفظع مجزرة عرفها التاريخ بحق مجمع طبي بقصفه وحرقه وتجريفه، ضمن حربه التي تدمر كل مقومات الحياة وسبل النجاة داخل قطاع غزة.

ولا يقل عن هذه الجريمة جريمته الأخرى بقتل المرضى والجرحى والأطباء والنازحين واعتقالهم وتهجيرهم قسريا للجنوب.

لقد كان مجمع الشفاء الطبي بمثابة الملاذ الصحي الأخير لأكثر من ٧٠٠ ألف مواطن بشمال غزة، وكان يعد سبيل النجاة لمئات الإصابات الصعبة الناجمة عن جرائم الإبادة (الإسرائيلية) المتواصلة، ما يعني أن شمال قطاع غزة بات حاليا بدون أي خدمة صحية حقيقية في ظل محدودية قدرة المستشفى الأهلي العربي وضعف إمكاناته.

هذا الواقع الصحي الكارثي يتطلب العمل بشكل عاجل لإدخال مستشفيات ميدانية لمحافظتي غزة والشمال، والسعي سريعا لاستدراك التدمير الذي لحق بالبنية الصحية في شمال قطاع غزة، وإمداد القطاع الصحي بكافة الاحتياجات اللازمة لأداء واجبه.

ومن جهة أخرى، نطالب مدعي عام المحكمة الجنائية الدولية بالتحقيق في هذه المجزرة التي ارتكبها جيش الاحتلال بمجمع الشفاء، بكافة تفاصيلها سواء ضد المجمع أو بحق المواطنين والنازحين والكوادر الطبية والصحفية.

سلامة معروف
رئيس المكتب الإعلامي الحكومي
شمال غزة-فلسطين
الخميس ١٨ أبريل ٢٠٢٤م

**عاااااجل .. صادر عن كتائب القسام

بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدونا تفجير عيني نفقين مفخختين في قوات الهندسة الصهيونية وإيقاعهم بين قتيل وجريح في منطقة المغراقة وسط قطاع غزة**