وأًلقيتُ عليكَ محبّةً منَّي

عباره عن وهم كله جذب .

الوَرد لو مِثلچ حَلو
تركضلهَ وادم حافيه
والمَالكه لعَلته دوه
نبرهَ ضحَكتچ كافيه.

امَا عِلمَت
بِأن الكتمانُ
يحرِقنا فَهَل
يَنام الذي
في جَوْفه نارُ،

وجودك كان كافياً
يَجعلني اعلمُ
ان الحِياه وجهُ اخر
يسَتحق كُل هذا السعَي
من الحُب

كَان تعلقُي بك
اقوى من اوصَاف التقارب الرُوحي
إني اشعُر بك
في عَروقي
و أوردتي
أني المسُك عندما اضع يداي على قلبي

لم تكُن رفيقاً لهذهِ الرُوح
ولا حَبيباً لهذهِ الروُح
فحَسب
انكِ كُل شيء
كَل ا أحبهُ

انتَ الشخصُ الوحيد
الذي لا امَانع فُقدان النِوم لأجلهُ
والوَحيد الذِي لا يُمكنني
ان اتعَب مَن الحديث معهُ
والوَحيد الذِي يطُوف في ذهَني باستمرار
وكَذلك الوَحيد الذي يجعلُني ابتَسم
دائماً مهما كان مَزاجي صعباً وسيئاً
انتَ الوَحيد الذي لا ارُيد ان اخسَرك
لانك الجُزء اللطيف في حَياتي

مَع شخصُ واحِد فقط
اكتشفتُ ان بَداخلي قلبُ يفيض بالحَنان
وان للثِرثره نكهه خاصَه
وان الاحَاديث الطويله
تصبحُ احياناً ملاذاً دافئاً للروُح
مَع شخص واحِد فقط!
ادركتُ ان الحَياه تكُون ابسط مما نظن
وإن الحُب لايتطَلب اكثر من شخِص نقي
يحَتضنُك بحِنيه

2:51