لَو كُنتُ أَعجَبُ مِن شَيءٍ لَأَعجَبَني
‏سَعيُ الفَتى وَهُوَ مَخبوءٌ لَهُ القَدَرُ‏
‏يَسعى الفَتى لأُِمورٍ لَيسَ مُدرِكَها
‏وَالنَفسُ واحِدَةٌ وَالهَمُّ مُنتَشِرُ
‏وَالمَرءُ ما عاشَ مَمدودٌ لَهُ أمَلٌ

‏ أسترجِعُ لحظاتٍ مُتوهجةٍ ، فأقررُ أن الدُّنيا رُغمَّ كلِّ شيءٍ كانت كريمةً معي

أفدي الذي كُلَّما أقبلتُ مُنفعِلاً
عليه قابلَني باللَفظِ مَعسولا
يُنسيكَ أنَّكَ غَضبانٌ برقتهِ
فَتنثَني عَنهُ طَلقَ الوَجهِ مَذهولاً

إلّا ينتهي هذا العُمّر
إلّا ونحنُ معاً
يداً بيدّ
في كُلَّ إتجاهات الحياة

أحلىٰ من ديشاركني بكُل المراحل والله ، أحبچ ???

‏غيرة وحقد ايه يا جدعان!
دة انا بفتخر بَـ اصحابي والله
و لما حَد فيهم بينجح في حاجه
بَبقىٰ عايزة أنزل ازعق في مايك
واقول أن دة صاحبي ??.

مِن بعد مَ جانت تجي تشكيلي
من السادس و شگد متعبها
اليوم گعدنا ننسق أني وياها
لأول أيامها بَـ الجامعة
فخورة بيها هواية
و فخورة بَـ كُل محاولاتها ?.

"مِيلَادُكِ مِيلَادُ الدُّنيَا ‏يَا أجمَلَ شَيءٍ فِي الدُّنيَا ‏يَا مَن أُعطِيتِ سَنَايَ سَنًى ‏وَوَهَبتِ لِعَينَيَّ الرُّؤيَا ‏عَامُكِ هَذَا يَعدِل عِندِي ‏مَا ظَلَّ بِعُمرِي مِن بُقيَا ‏أدعُو عَدَّ السَّاعَاتِ لَهُ ‏بِالمَطَرِ الدَّائِمِ وَالسُّقيَا .

ليلة باردة
وسماء مُثقلة بالذكريات
"هكذا يختتم نوفمبر قصته"

يرونكَ شخصاً عادياً
لا يعلمون أنك
في شريط حياتي كاملاً
كنتَ مشهد النّجاة