‏بفضل الله -عزّ وجلّ- أُسبوع استثنائي مليء بالأمطار والخيرات والبَرَد وما زال للخير بقيّة ..

الله ينفع بها البلاد والعباد ويجعلها نافعة غير ضارّة 🤎🤎.

اللهمّ خُذ بأيدينا إلى مواطن الحقِّ والخير، وجنّبنا سبحانك حُلكة الباطل ومُشتبهاته، وزيفه وخداعه. اللهمّ وإن ماجَ النّاس وضلّت بهم السُّبل فاجعل لنا من لدنكَ نورًا وهيّئ لنا من أمرنا رشدا.

اللهم غوثك! ماعاد في القلب بضعة غير ممزعة.

[ حين يطيب الزحام. ]

قال عتبة بن غزوان -رضي الله عنه-:
( ولقد ذُكر لنا أن ما بين مصراعين من مصاريع الجنة مسيرةُ أربعين سنة، وليأتين عليها يومٌ وهو كظيظٌ من الزحام ).

صحيح مسلم (٢٩٦٧).

﴿إياك نعبد وإياك نستعين﴾.
عن مُعَاذٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُول اللَّه ﷺ، أَخَذَ بِيَدِهِ وَقالَ: يَا مُعَاذُ واللَّهِ إِنِّي لأُحِبُّكَ، ثُمَّ أُوصِيكَ يَا مُعاذُ لاَ تَدَعنَّ في دُبُرِ كُلِّ صلاةٍ تَقُولُ: اللَّهُم أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ، وحُسنِ عِبَادتِك.

وعن أبي هريرة أَنَّ رَسُول اللَّه ﷺ قال: أتُحِبُّونَ أنْ تَجْتَهِدُوا في الدعاءِ؟ قولوا اللهمَّ أَعِنَّا على شُكْرِكَ، وذكرِكَ، و حُسْنِ عِبادَتِكَ.
قال ابن تيمية: " تأملت في أنفع الدعاء؛ فإذا هو سؤال الله العون على مرضاته".

قال ابن القيم : وأنفع الدعاء طلب العون على مرضاته، وأفضل المواهب إسعاف العبد بهذا المطلوب، وجميع الأدعية المأثورة مدارها على هذا، وعلى دفع ما يضادّه، وعلى تكميله، وتيسير أسبابه.

يارب صبرًا على مايجري لإخواننا في فلسطين

يارب نصرك الذي وعدت، يارب نصرك الذي وعدت ?

والله إننا نكاد نهلك من شدة الآلام ???

اليوم من أتعب أيام العمر ..

الصراحة مليئ بالأحداث السيئة والجميلة، إضافة لها فقد النوم "صار لي فوق يوم ونصف صاحي"

الله يجيب العواقب سليمة :(

ولكن أهل غزّة لا بواكي لهم ?.

يا جبّار انتقم ..