'
‏كان عمر بن محمد العكبري إذا مات بعكبرى رجل من الرافضة فبلغه أن بزازاً باعَ له كفناً أو غاسلاً غسله أو حاملاً حمله هجره على ذلك.

طبقات الحنابلة ٥٦/٢

كل نفس ذائقة الموت إن كان شنق أو حرق أو غرق أو حادث سير أو سكتة قلبية أو دماغية أو غيرها
تتعدد الأسباب والموت واحد...
هم لم ينالوا منها كلنا مصيرنا الموت والموت حق....سيذوقه الكبير والصغير العالم والعابد المجاهد والقاعد الكافر والمسلم الملك والمملوك السيد والعبد.... كلا لامفر ...

الله يتقبل قتلى المسلمين ...
إن كان في العمر بقية نسأل الله أن يفك أسرها من بين أيدي الروافض الأنجاس الذين لايرقبون في مؤمنٍ إلّاً ولاذمة...اللهم وإن كان هذا قدرها
اللهم خفف عليها سكرات الموت...
اللهم حال آسيا بنت مزاحم لما أرادوا إلقاء الحجر الكبير عليها لصرعها رأت بيتها في الجنة و قبضت روحها قبل ملامسة الحجر لجسدها...اللهم تقبلها في عليين

الفِرْقَة النّاجِيَة بعد الحذف
https://t.me/yasamin0000

قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ) .

والمقصود بهذا الحديث:
إذا زادت الرفاهية عند الناس وأصبح همهم وشغلهم الشاغل كيف يحصلون على مكتسبات في الحاضر الدنيوي فتبايعوا بالعينة (الشراء بالقروض والتقسيط)، ورضوا بالزرع والاشتغال بحضارة الإنسان والأبدان وعمارة الأرض دون بناء الآخرة، و تركتم الجهاد يعني تركتم ما يكون به إعزاز الدين وفيه جهاد النفس عن الحرام وجهادها عن المتع الدنيوية وجهادها في العمل الصالح وجهاد لإعلاء كلمة الله بأموالكم ، و بأنفسكم ، و بألسنتكم وبأقلامكم وبأبناءكم .

عاقبكم الله بالذلة والهوان ويستمر هذا الذل عليكم ، حتى تعودوا إلى إقامة الدين كما أراد الله عز وجل ، فتطيعوا الله في أوامره ، وتجتنبوا ما نهاكم الله عنه ، وتقدموا الآخرة على الدنيا ، وتجاهدوا في سبيل الله .

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمْ انفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنْ الْآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا قَلِيلٌ) التوبة/38

'

لايفل الحديد الا الحديد.....
'

"طُعِنَ صَخْرُ بْنُ الشَّريدِ فِي مَعْرَكَةٍ قَاتَلَ فِيهَا قِتَالًا شَدِيدًا، فَمَرِضَ مِنْ جُرْحِهِ وَلَزمَ الْفِرَاشَ، وَطَالَ بِهِ مَرَضُهُ حَوْلًا كَامِلًا، وَكَانَتْ تَقُومُ عَلَى رِعَايَتِهِ وَهُوَ فِي تِلْكَ الحَالِ أُمُّهُ وَزَوْجَتُهُ، وَكَانَ بَيْنَ…

"طُعِنَ صَخْرُ بْنُ الشَّريدِ فِي مَعْرَكَةٍ قَاتَلَ فِيهَا قِتَالًا شَدِيدًا، فَمَرِضَ مِنْ جُرْحِهِ وَلَزمَ الْفِرَاشَ، وَطَالَ بِهِ مَرَضُهُ حَوْلًا كَامِلًا، وَكَانَتْ تَقُومُ عَلَى رِعَايَتِهِ وَهُوَ فِي تِلْكَ الحَالِ أُمُّهُ وَزَوْجَتُهُ، وَكَانَ بَيْنَ زَوْجَتِهِ وَأُمِّهِ قَدِيمًا شَيْءٌ مِنَ الخُصَومَةِ، وَرُبَّمَا كَانَ صَخْرٌ يَمِيلُ إِلَى جَانِبِ زَوْجَتِهِ، وَأَصْبَحَ قَوْمُهُ يَعُودُونَهُ وَهُوَ فِي فِرَاشِهِ أَنْهَكَهُ التَّعَبُ، فَسَمِعَ يَوْمًا أَحَدَهُمْ يَقُولُ لِزَوْجَتِهِ: "كَيْفَ أَصْبَحَ صَخْرُ اليَوْمَ؟". فَقَالَتْ -وَقَدْ مَلَّتْ مِنْهُ-: "لَا حَيًّا فَيُرْجَى، وَلَا مَيْتًا فَيُنْسَى!".. فَسَمِعَ صَخْرٌ كَلَامَهَا فَشَقَّ عَلَيْهِ جِدًّا، وَسَمِعَ آخَرَ يَقُولُ لِأُمِّهِ: "كَيْفَ أَصْبَحَ صَخْرُ اليَوْمَ؟". فَقَالَتْ: "أَصْبَحَ بِحَمْدِ اللهِ صَالِحًا، وَلَا يَزَالُ بِحَمْدِ اللهِ بِخَيْرِ مَا رَأَيْنَا سَوَادَه، أَيْ: مَا رَأَيْنَاهُ. وَهَمَّ صَخْرٌ بِقَتْلِ زَوْجَتِهِ مِنَ الغَيْظِ، وَلَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَحْمِلَ السَّيْفَ، فَأَنْشَأَ يَقُولُ:

"أَرى أمَّ صَخرٍ لا تَمَلُّ عِيادَتي
ومَلَّت سُلَيْمَى مَضْجَعِي وَمَكاني!

فَأيُّ امرىءٍ ساوَى بِأمٍّ حليلةً
فَلا عاشَ إِلّا في أذًى وَهَوانِ

لَعَمري لَقَدْ نَبّهتِ مَن كَان نائِمًا
وَأَسْمَعْتِ مَن كانَتْ لَهُ أُذُنانِ

وَما كُنتُ أَخشى أَن أكونَ جِنازَةً
عَلَيكِ، ومَن يَغتَرُّ بِالحَدَثانِ!

فَللْمَوتُ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ كَأنَّها
مُعَرَّسُ يُعْسُوبٍ بِرَأْسِ سَنانِ".

كثر العطا ..... يورث الحسايف أقوال البدو

على خطى الغرباء ?
@ahnjieaertyjonxklmmmn

إبنة الإسلام ?
@Is_La_m_R4

خواطر ?
@sa_ad_30

الداء والدواء ?
@aldawadawa