🔸العقبات والفتن قد تحول
بعض المصلحين إلى

صالحين فقط.

🔸ترك الأعمال الصغيرة الممكنة
والبحث عن أعمال كبيرة غير ممكنة

دعوى ظاهرها علو الهمة
وباطنها البطالة.

🔸لا بد للمرء من أصدقاء يأنس معهم
وصديق خاص يفضفض ويشكو إليه.
ولا بد من يوم واحد في الأسبوع للنزهات والترفيه عن النفس.

وإذا لم يكن له نزهات ولا ترفيه ولا أصدقاء فربما يتعب نفسياً وقد يكتئب
وقد يترك كل البرامج الجادة.

فبدلاً من أن يترك الجد يوماً واحداً
فإنه قد يترك الجد كله.

( ومن يتق الله يكفر عنه سيئاته )

🔸 تقي ولديه سيئات.

لكنه يتوب ولا يصر عليها.

⚠️كلمات مدمرة.
احذر أن تقولها
بالذات الأب والأم والمعلم.

أنت فاشل.
أنت لا تصلح لشيء.
لا أمل فيك.
خيبتنا أملنا بك.
ليس لك مستقبل.
خسارة تربيتنا فيك.
لا أتوقع أن مشروعك سينجح.
لا تحاول أنت لا تستطيع.
لا أمل في شفائك.
ستستمر قليلاً ثم تفشل.
الأشكال هذه معروفة نهايتها.
خسارة إني عرفتك.

🔸 إذا أردتَ أن تحتفي بشخص وتكرمه بوليمة ،
فلا تدع معه من هو أعلى شأناً منه.

لأن الأنظار والاهتمام سيذهب للأعلى شأناً ، ويقل الاهتمام بالضيف المقصود.

🔸ملل المربي.

🔹المظاهر.
١- التصريح بالملل لزملائه المربين.
٢- فتوره في عمل البرامج وتقديمها.
٣- فقد الحماس.
٤- فقد المتعة والشغف بالبرامج.
٥- الاقتصار على أقل الواجب في البرامج.
٦- التشكي للمشرف من أشياء كثيرة في البرامج والحقيقة أن السبب هو الملل.
٧- التذمر وعدم المبادرة.
٨- ربما التأخر في حضور البرامج.
٩- صعوبة التركيز.
١٠- ضعف الانتاج.

🔹الأسباب.
١- تكرار نفس البرامج.
٢- تكرار نفس مواضيع الدروس.
٣- تكرار نفس الأماكن التي يذهب إليها في الطلعات والرحلات.
٤- لا جديد في جلسة العمل.
٥-،لا جديد في حوارات زملائه المربين.
٦- عدم وجود لقاء إثرائي للمربين.
٧- عدم وجود طلعات ورحلات اجتماعية وتربوية.
٨- عدم تطوير جلسة العمل.
٩- عدم أو ضعف عادة القراءة عند المربي.
١٠- عدم حرص المربي على تطوير نفسه من خلال الدورات المهارية.
١١- عدم حرص المربي على تطوير الأنشطة والبرامج وطرق العرض.
١٢- المكث سنوات طويلة في نفس المرحلة وعدم التغيير.

🔹الخطورة والأضرار.
١- ترك المربي للتربية وربما لكل أنواع العمل للدين.
٢- ضعف البرامج المقدمة.
٣- ضعف النتائج بسبب ضعف الجهود.
٤- الاقتصار على أقل الواجب وحرمان الطلاب من برامج كثيرة مصاحبة.
٥- نشر التذمر بين المربين.
٦- التعب النفسي.

🔹العلاج.
١- طلب العون من الله.
٢- أن يقيم المشرف برنامجاً اجتماعياً تربوياً للمربين يشمل لقاءات وطلعات ورحلات للترويح عن النفس واثراء المربين وتطوير مهاراتهم.
٣- أن يكون المربي عادة القراءة لديه ليواصل القراءة فيطلب العلم ويتثقف
والقراءة تأتي بكل جديد.
٤- أن يجتهد بتعلم مهارات جديدة.
٥- أن يجتهد في تطوير برامجه ويستفيد من خبرات السابقين.
٦- أن يتعلم فن الترويح.
٧- ممارسة الرياضة بشكل دوري.
٨- أن ينتقل إلى تربية مرحلة أخرى مثلاً ليربي الطلاب في المرحلة المتوسطة بدلاً من المرحلة الابتدائية.
٩- ربما يحتاج إذا كبر به السن أن ينتقل إلى مجال آخر غير التربية مثل دعوة الجاليات أو الأعمال الإغاثية أو غيرها.

🔸 عاداتك

تشكل شخصيتك

منقول.

🔸أيها المربي الفاضل

لا تقدم درساً إلا بعد الإعداد الجيد.

حتى لو كان درساً معروفاً لديك
فعليك بالمراجعة فلعلك تقف على نقاط جديدة وقد تحذف نقاطاً أخرى

فإعداد الدرس مهما كان متقناً هو جهد بشري
قابل للتعديل والتطوير.