**{يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ..}.

دايمًا عـــوض ربنا بييجي يجبر كل اللي انكسر فيك.
بييجي أحسن مما تتمنى، وأعظم مما تتخيل،
ربنا بيفتحلك قصـــاد كل باب اتقفل ألـــف باب قدامك... أبواب فـــرج تنسيك الحزن والفقد، انت بتتعامل مع رب كريـــم ودود.
فما ظنك برب العالمين؟! 🕊

-د.حازم شومان**

**‏السّلام عليكَ يا صاحبي:
تسألني: لمن يهرعُ المرءُ أولاً؟!
فأقولُ لكَ: لمن يُحِبُّ!
ألمْ ترَ كيفَ أنَّ النَّبيَّ ﷺ عندما نزلَ عليه الوحي، وأصابه البَردُ والخوف، لم يذهب إلى صديقه الوفي أبي بكر، ولا إلى عمه الشجاع حمزة، ولا إلى عمه الحكيم أبي طالب، وإنما هرعَ إلى خديجة!

يا صاحبي، إنَّ الذي تُحبه أكثر، هو من تهرعُ إليه أولاً!
الحُبُّ ملاذنا الآمن، وحضن الحبيب على ضيقه أكثر الأماكن اتساعًا على ظهر الأرض!

وإنكَ لن تعرفَ معنى الأمن إلا في مكانين: سجادة صلاتكَ، وصدرُ حبيبكَ!♥️♥️♥️
-أدهم شرقاوي**

‏وبالتأكيد سنفعلها يومًا⁣
بأن ننام مُطمئنين⁣
آملين بأن تُشرق الشمس⁣
وفي دواخلنا قلوبٌ تتجدد⁣🤍*🌸*

-منقول**

°•
كلّ شيءٍ مُبعثَر،
لا أعرفُ ما بِي يا الله،
أنتَ تعلمُ ما في نَفسي وتعلمُ حالي،
يارب اجبُر بخاطِري وطَمئِن فؤادي فإنّي مُتعب،
مُتعب يا رب العالمين مُتعب
???

°° **‏الأمان أعلى منزلةً مِن الحب ..

فلا تقتَرب أبداً حين تنبهر ..
اقترب فقط حين تطمئن ..
?*♥️*

°•
**فتش في السر بتاعك!
لما تلاقي نفسك بتبعد عن طريق ربنا.. فتش في حالك وأنت لوحدك.

لما تلاقي حالك متغير، وتلاقي ضيق في حياتك؛ شوف لما بتقفل عليك بابك بتتفرج على إيه؟!

بتتفرج على حاجة دينية تذكرك بربنا؟! ولا بتدور على المعصية وتبدأ تتحايل إزاي تعملها؟!
{أَلَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ وَأَنَّ اللَّهَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ}.
?*?*

°•
‏فَضَحك النبيّ ﷺ ..
ثُمّ وضعَ يَدهُ علىٰ
صَدري ..فَسكنَ قَلبي ..♥️*♥️*♥️♥️

فضالة بن عمير**

**«مِن لذائذ الدُّنيا أن تُرزَق بمن يلتقط معانيك بعين المُحبّ المُقبل؛
فينتبه لأثر التعب على لغتك، وارتباك قلبك في نبرتك، وفرار الضحكات من عينيك.

‏"جمعوا العبارة بالإِشارة بينهم
‏وتوافقت منهم بها الأَفهام."»*?*♥️

**‏أنا هُنا بالمُنتصف
مابين قلّة حيلتي وثباتي يا ربّ.")

ما حيلةُ المُضطَر غير دُعائهِ.*?*?

ما زَيَّنَ الفتاة التي جاءت موسى عندما كان تحت الشجرةأكثر من حيائها التي مَشَتْ عليهِ،
ولعمري ليس هناك في المرأة أكثر جمالًا ودلالًا مِنهُ،
فالحياء حارسُ أنوثتها، وصائن عِفّتها،
فإنْ قبضتْ عليهِ زَانَها زينةً على زينة،
وإنْ أهملته شانَها ذلك، وانتَفَتْ عنها الأنوثة؛
وما المرأة إلا حياء.?*?*

-منقول**