فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا ( استغفر الله العظيم واتوب إليه )

عن عبدالله بن عمر -رضي الله عنهما- قال:
أخذ رسول الله ﷺ بمنكبي فقال :

كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل

رواه البخاري

قال رسولُ اللَّهِ ﷺ :

يومُ القيامَةِ على المؤمنينَ كقدرِ ما بينَ الظٌّهرِ والعصرِ

صحيح الجامع

لو أساء أحدهم لوالدك كيف ستكون ردة فعلك !
فكيف بمن أساء وتجرأ على الله؟
وقال ( إن الله ثالث ثلاثة )
( وقالوا اتخذ الرحمن ولداً )

أيعقل أن تشاركه بهجته وفرحه بمُعتقد الكفر والإعتداء العظيم ..

فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا ( استغفر الله العظيم واتوب إليه )

صُوني نَفسكِ، يا عرضَ أبيكِ

لا تنتظري منهم أن يغضوا أبصارهم جميعاً
حجابك سيتكفل بهذا فضفاض لا يصِف ولا يشِف
واتركي سُنة تقصير الثياب للرجال رعاكِ اللّٰه.

"فَضْفِضِيه ولا يُغَرَّنَكِ تَبَرُّجِهِن وَ زِينَتِهِن "فَأَنْتِ أَعَفُّهُن"

فإياك أن تسأل شيئًا إلا وتقرنه بسؤال الخيرة، فرب مطلوب من الدنيا كان حصوله سببًا للهلاك

ابن الجوزي - رحمه الله

?القاعدة الشرعية

أي يوم يتكرر في السنة = يسمى عيد = بدعة = حرام

سواءً يوم الحب أو يوم الأم أو يوم البطيخ

الدليل ؟

عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: لا تجعلوا بيوتكم قبورا، ولا تجعلوا قبري عيدا، وصلوا عليّ فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم رواه أبو داود بإسناد حسن، رواته ثقات.

"ولا تجعلوا قبري عيدا" أي لئلا يتخذوه عيدا يتكرر للمجيء إليه

والعيد هو ما يعود ويتكرر كعيد الأضحى وعيد الفطر .

لا اله الا انت سبحانك اني كنتُ من الظالمين

البلاء إذا هجم هجم مرة، وإذا زال زال

بالتدريج :

حل البلاء بيعقوب مرة واحدة حيث قالوا:

«فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ»

ولما زال البلاء :

فأولا وجد ريح يوسف عليه السلام

ثم قميص يوسف

ثم يوم الوصول بین یدی یوسف

ثم رؤية يوسف.

- تفسير القشيري