عندما نضجت، أدركت أن الحب يحتل المرتبة الأخيرة في أولويات الزواج،♥️

وليس ذلك مجازًا بل حقيقة. هناك أمور كثيرة تأتي قبله وتُعدّ أساسًا لأي علاقة ناجحة ومستدامة:
• التفاهم: القدرة على استيعاب الآخر والتواصل معه دون صدام أو سوء فهم.
• الاحتواء: أن يجد كل طرف في الآخر ملاذًا آمنًا يخفف عنه ثقل الحياة ومصاعبها.
• الانجذاب: وهو أهم بكثير من الحب نفسه، أن تشعر بأن الشخص يلفت نظرك ويرضيك نفسيًا وعقليًا وجسديًا.
• الونس: الشعور بالراحة مع الآخر، مهما طال الزمن أو كثرت الأحاديث، دون ملل أو ضجر.
• الثقة: أن تأمن للشخص في أضعف حالتك، على أسرارك، مخاوفك، وحتى على رحيله المفاجئ الذي قد يُهدمك.
• الانتماء: أن تشعر بأنك جزء من الآخر، وأن بينكما رابطة متينة أقرب إلى صلة القرابة والدم.
• السند: أن يكون كل طرف داعمًا للآخر، يشجعه على التقدم والتطور، ويتمنى له الخير والنجاح دائمًا.
• الطمأنينة: أن تجد في الآخر ملجأ يهدئ مخاوفك، لا أن يزيد من قلقك وتوترك.

أما العيوب، فمن المهم أن يتعامل الطرفان معها بوعي ونضج، لا أن يغضّا الطرف عنها حتى تتفجر بعد الزواج وتتحول إلى مصدر للخلاف والمشاحنات.

برأيي، هذه الأمور تفوق أهمية الحب العاطفي الساذج بملايين المرات، ذلك الحب الذي قد يجذبك نحو شخص لا يتوافق معك اجتماعيًا، أخلاقيًا، ماديًا، أو فكريًا. الزواج أعمق وأثمن من مجرد مشاعر عابرة.

**وذكرتُهُم حتى اختنَقْتُ بِعَبرَتي
وسرى الحَنينُ بقلبيَ المفجوعِ

فوجَدتُ نفسي تائِهًا مُتقلِّبًا
بين اشتياقٍ وانتظارِ رجوعِ

ورأيتُ شَمْلي بَعدَهُم مُتناثِرًا
قد أحجَمَ النسيانُ عَن تَجميعي

لا تعذلوا نفسًا على أحزانِها
إنّ الأسى للفاقِدينَ طبيعي

راضٍ بِأقدارِ السماءِ وإنني
ما كُنتُ بعدَ فِراقهم بِجَزوعِ

لكنّ عينيَ إن بكَت مِن شَوقِها
أبدَتْ خَوافيَ صَدريَ المَوجوعِ

إنّي لأذكرُ حينما ودّعتُهُم
وكأنّ قلبي ماتَ بينَ ضلوعي

فوَقَفتُ بين مُصدِّقٍ ومُكذِّبٍ
ووَدِدتُ أنْ لَوْ كانَ ماتَ جميعي

ما العيشُ ما طَعمُ الحياةِ وشمسُهُم
غرَبت عن الدُّنيا بغيرِ طلوعِ

واللهِ مَا مرّتْ بِعُمرِيَ لحظةٌ
تُدمي القُلوبَ كلَحظةِ التوديعِ**

قلب أُمي يبرهن لي أن الصدور أوطان ، وأن القلوب بيوت آمنة ، وأني كُلما تُهت ألوذ من خوفي إلى عينيّ أُمي إلى صوت أُمي ، إلى قلب أُمي . " أمك ..ثم الباقي تعوضه الأيام "!

_ الصمت باب مغلق اذا مررتم به لا تطرقوه حتى لا توقظوا أوجاعا أخذت من أصحابها عمرا حتى نامت بسلام  ❤️?

وما صبرنا رغبةً في العوض ، بِقدرِ اليقين أنَّك لن تُضيِّعنا ??.

✨‏ ‏ليس الرحيل في تعبئة الحقائب، إنما الرحيل في إفراغ الذكريات.?

"لا شيء يستحق"هذه الجملة تأتي بعد الألم، بعد ألفِ خذلان، نقولها عندما نفقد زمام الأمور.

جرب الاستماع إلى جسمك ..
يمكن لجسمك أن يرفض حرفيًا طاقة شخص آخر. ستشعر بعدم الارتياح حقًا في أي وقت تزعج فيه الطاقة السيئة روحك. الانزعاج هو صوت الجسد ، الاستماع إلى جسدك واحترام ما يقوله لك هو أعلى مستوى من الرعاية الذاتية ✨

” اللهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلىٰ آلِ مُحَمَّد“❤️

نام في محاضرة رياضيات غصب عنه وصحي على صوت الطلبة لما المحاضرة خلصت.. لقى الدكتور كاتب على السبورة مسألتين.. قال دول أكيد مسائل الواجب ونقلهم في كشكوله عشان يروح يحلهم..
لما روح حاول يحلهم لقاهم مسائل صعبة جدااا.. بس فضل يحاول ويحاول ويروح المكتبة يجيب مراجع ويدور ويبحث لحد ما قدر بالعاااافية يحل مسألة واحدة منهم بس..
في المحاضرة اللي بعدها لقى الدكتور ما سألش على الواجب!
فقام الطالب و سأله : " يا دكتور لماذا لم تسأل على واجب المحاضرة السابقة ؟! "
قال الدكتور : " واجب؟ ... هو لم يكن واجبا. إنما أنا كنت أقدم لكم أمثلة عن المسائل الرياضية التي عجز العلم و العلماء عن حلها !
اندهش الطالب و قال : " لكنني قمت بحل واحدة منهما في أربع ورقات ! "
و سُجّل حل المسألة في جامعة كولومبيا و عرفت باسمه. لازالت هذه المسألة بأوراقها الأربعة معروضة في الجامعة حتى يومنا هذا
هذا الطالب قام بحل المسألة لسبب واحد ... لأنه لم يسمع الدكتور و هو يقول : " لم يستطع أحد أن يجد حلّهما " .

أقنع نفسه بأن لابد أن يتم حلها ... فلما جرب بعيدا عن تأثيرات الإحباط قام بحلها

لا تسمع لمن يقول لك لا تستطيع، مثلما يحصل لأغلبية شبابنا الذين تشبعوا بالطاقات السلبية، و خصوصا من بعض الابواق التي تريد زرع الفشل و الاحباط في نفوسهم .

بإمكانك تحقيق احلامك و الوصول الى هدفك و تحد كل الصعوبات فقط توكل على الله ، حاول وكرر المحاولات

و لا تيأس ..

#راااقت_لي ??

#صباح_الطموح_الذي_لاينثني_والعزم_الذي_لايقهر❤️???✨?