مـــالَكَ يــا قَــلــبُ ضــــائــــعٌ
لا تــأبهُ الــدُنيــا ومــا فــيـــها
تشطبُ الأيام يوماً بَـعد يــومٍ
وكل أيامكَ فَـقدتْ مَــعانـيـها
تُــناجي الغـــدَ لعلـهُ مُــــشرِقٌ
فقتبلُ ليلةٌ للسابقاتِ تُشابِيها
إبراهيم
اغنية رقيقة اللحن متراقصة النغمات تخليك تبجي وتفرح بنفس الوقت وتشتاق لحبيبك حتلو ماعندك
لا ديسمبر يخلو من
فـي حــقلٍ مِـن الــوردِ أضعتُـــها
مـن بيـــن يـديّ اختفـتْ يَـــداها
تُهــتُ بينَ ريـحِ الــوردِ وشَــذاها
فإذا بها في القمرِ اخفت مَحياها
إبراهيم
اتحسبُ هوى المُحب هيناً
تجرحُ وجدانهُ بغير اكتراثِ
اتظنُ الدُنــيا غَيـر عــادلةٍ
تلهو بالقلوبِ بكل اعتباثِ
سيأتيك يومٌ ويُتَيّـمكَ الجوى
وتذوق ذُل الحُبِ ومرارةَ التشبثِ
إبراهيم