من العجائب أن الأشاعرة الذين يقولون بأن الله ليس في السماء، هم الذين يحتفلون بمعراج النبي ﷺ إلى السماء!

#مما_قرأت_وأعجبني
.

أُحبُّ منشوارتِ (راية الإصلاح) وانتقاءاتها العلمية، وأنصح بمتابعة حساباتهم.
وفّقهم الله ونفع بهم، هذه هي ثمرة اتباع العلماء الكبار.
-

قال ابن حزم -عليه رحمة الله- :

«احرص على أن توصف بسلامة الجانب، وتَحَفَّظ من أن تُوصف بالدهاء، فيكثُر المتحَفِّظُون منكَ».

📖| مداواة النفوس

• من منشورات الشيخ أيوب حمودة -حفظه الله-.
.

‏{وإذا رأيۡتَ ٱلّذينَ يخُوضُونَ في ءاياتِنا فأعۡرِضۡ
عنهُم حتّى يخُوضُوا في حديثٍ غيۡرِه}
[الانعام: ٦٨]

قال الإمام القرطبي -رحمه الله-:

دل بهذا على أنّ الرّجُل إذا علم من الآخر
منكراً وعلم أنه لا يقبل منه؛ فعليه أن يعرض
عنه إعراض مُنكر ولا يقبل عليه.

?الجامع لأحكام القرآن (12/7)
.

‏كتب سالم بن عبدالله بن عمر
‏لعمر بن عبدالعزيز رحمهم الله:

«فإن نويت الحقّ وأردته أعانك ﷲ عليه، وأتاح لك عُمالاً، وأتاك بهم من حيث لاتحتسب؛ فإن عون ﷲ على قدر النيّة؛ فمن تمت نيته في الخير تم عون ﷲ له، ومن قَصرت نيتُه قَصر من العون بقدر ما قصر منه، والسلام».

‏[الزهد للإمام أحمد (ص٢٤٤)]

قال التابعي الجليل محمد بن المنكدر:

يصلح الله عزوجل بصلاح الرجل ولدَه، وولدَ ولده، وأهل دويرته، ودويرات حولهم، فما يزالون في ستر الله -عز وجل- (يعني بسبب الرجل الصالح الأول).

[ الجعديات-١٦٨٦ ]
.

تعوذوا بالله من السلب بعد العطاء، ومن الحور بعد الكور، ومن زوال نعمته.
ومن أوجه زوالها: تبدل القلوب بعد إيمانها وتقواها وخوفها ومحبته وتلذذها بمناجاته وذكره.
ومنها: ترك ما ينفع لما لا ينفع، دينا ودنيا.
ومنها: الانشغال عما يعني من التعلم والتعبد وإصلاح القلب واللسان والظاهر والباطن والعلاقة مع الله ومع الخلق إلى ما لا يعنينا من وظيفة العلماء أو الأمراء أو غيرهم.
ومنها: ضياع الأعمار وتصرم الأيام وانفلات الأوقات دون كبير فائدة، ومضي السنين ولا حفظ للقرآن والسنة، ونوهم أنفسنا بأننا على خير عظيم وثبات، والحقيقة خلاف ذلك، {يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا}.

•الشيخ نبيل التومي -وفقه الله-.
.

‏لُمّ شعث قلبك، وتشتت فكرك،
بأمور أربعة:
مناجاة الإله (أولها)
وتلاوة كتابه (ثانيها)
وقراءة كتب العلم (ثالثها)
ومؤانسة صديق ناصح (رابعها)

•الشيخ د. مُحمّد بن غالب العُمري.
-

قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى-:
**"فَبِهَذَا يَتَبَيَّنُ أَنَّهُمْ -الروافض- شَرٌّ مِنْ عَامَّةِ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ وَأَحَقُّ بِالْقِتَالِ مِنْ الْخَوَارِجِ؛ وَهَذَا هُوَ السَّبَبُ فِيمَا شَاعَ فِي الْعُرْفِ الْعَامِّ: أَنَّ أَهْلَ الْبِدَعِ هُمْ الرَّافِضَةُ،

فَالْعَامَّةُ شَاعَ عِنْدَهَا أَنَّ ضِدَّ السُّنِّيِّ هُوَ الرافضي فَقَط؛ْ لِأَنَّهُمْ أَظْهَرُ مُعَانَدَةً لِسُنَّةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَرَائِعِ دِينِهِ مِنْ سَائِرِ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ".**مجموع الفتاوى (٤٨٢/٢٨).

لمن لا يعرف حال المدعو (إسماعيل هنية)، استمِع!
.
@Hebr_Wa_Athar