لبيك ربّي فالجموعُ غفيرةٌ
‏ كل أقـر بما جنتهُ يـداهُ

‏ لبيك ندعو والدعـاءٌ وسيلةٌ
‏ ماخابَ عبدٌ قد سمعتَ دعاهُ

اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ،
واللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُ أَكْبَرُ، وللَّهِ الحمدُ

"فَيا لكَ مِن ذي حاجَةٍ حيلَ دونَها
وما كُلُّ ما يَهوى امرُؤٌ هُوَ نائِلُهْ."

‏- طرفة بن العبد.

"أنا من غابر الأزمانِ ماضٍ
أفتّشُ في مدائنِ ذكرياتي
أسائلُ كل من لاقيتُ فيها:
أما صادفتَ في الطُرُقات ذاتي؟"

فإذا هلَلْتَ فأنتَ أكملُ ما أرى
وإذا احتجبْتَ فأنتَ عنديَ كاملُ

يا مَنْ لَهُ كُتبَ الهوى ولأجلِهِ
أدمنتُ موتاً ما حوتْهُ جنادلُ

أشكو إليكَ الحبَّ فارْحَمْ عاشقاً
إنْ ماتَ مقتولاً فأنتَ القاتِلُ

"وليتُ شطرك يا غريب الدار
وجهي لأنك وجهتي ومداري"

عَنْ سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ قَالَ : سَأَلْتُ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، بِأَيِّ شَيْءٍ كَانَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَفْتَتِحُ صَلَاتَهُ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ ؟ قَالَتْ : كَانَ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ افْتَتَحَ صَلَاتَهُ : (( اللَّهُمَّ رَبَّ جَبْرَائِيلَ وَمِيكَائِيلَ وَإِسْرَافِيلَ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ،
اهْدِنِي لِمَا اخْتُلِفَ فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِكَ ؛ إِنَّكَ تَهْدِي مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ ))صحيح مسلم (770)

نَسعى وَأَيسَرُ هَذا السَعيِ يَكفينا
لَولا تَكَلُّفُنا ما لَيسَ يَعنينا

- البحتري

‏وسلوَى الإنسان
أنه مأجورٌ على كل آهٍ يئنُّ بِها؛
وعزاؤهُ أنها دُنيا.

https://ehsan.sa/donationcampaign/details/1179901