نذرنالك تجي وندعيلك تعود
نعمت سجينا وشيب نذرنا

ورثت بيدي المسدس وانا ادخن
كلت اموت زناد ادور
ماكو اباوع
حاط براسي الجكاره
الصار ماخاطر على بال السكاره
بالمسدس ردت ادخن
واكتل الروح بجكاره

انسحبوا من حياتي هواي خلان
وبقيت بهالزمان لوحدي أعاند
سواد الليل يبقى وتطفى الألوان
واعيد بذكرياتك والمشاهد

وأشَد من غيبتك ماصِخ طلع ملگاك
إجيت وجدمي ليل ودمعتي تسبگه
انا مالح .. مالح وأغزر من أدوس الگاع
شني ما غزرِت ويّاك بالملگه!

عمري سفرة
والله لو بيدي ابد ما سافرتها
عمري سفرة
اغلى ناس بلا موادع ودعتها
روحي طلعت من جسدها وشيعوني
وانا ذاك الغالي عدهم ودعوني
ليلة وحدة بيتهم ما أخروني
فاركتهم رغم عني وفاركوني
بيتي كبري
والمخدة تراب راسي توسدتها
عمري سفرة
والله لو بيدي ابد ما سافرتها

مثل فترة حلم عشناها أني
وياك وهسة إحنا كعدنا
الحلم شيرجعة؟

چان بوكتهه حرب
والقادة نصحونة
الماينتبهه ينكتل
لا تنشغل ب المضى
ضلو يذكرونو
بس ماسمعت الحچي
جنت امشي وسط العدو
وبجفي احط صورتة
واصفن ع عيونة
وثاري اليعوفة العدو ناسه اليكتلونة

يدري اني احبة ومحد يحبة بگدي
ويدري من دونة شحس
بالدنيا عايش وحدي
ماجاي اسولفلة شعر
جاي احچي كلشي العندي
بس هوة راح وماحچة
وضليت احچي العندي

رأى (علي) الشمس تشرق وكانوا يحملونه مجروحا بضربة ابن ملجم من مسجد الكوفة الى بيته الطيني ..
حدق بالشمس قائلا لها :
(أعلمي يا شمس إنك لم تشرقي علي قط ).
لقد كان هو من كان يشرق عليها لأنها لم
تستيقظ قبله قط ، فغدا هو وضوءها
كان (علي) يشرق على الناس قبلها. ومن زاحم الشمس على شروقها زاحم السماء على الهها.

ياصاح أتعرف ؟ من كان مضروبا على هامته كان هو هامة الوجود.